اقتباس:
انا هالحكي مابشوفو مطبق الا بالديانة المسيحية(و الهندوسية كمان) اما بالديانة الاسلامية هالحكي مانو مطبق متل اليهودية فالقاتل يقتل و الزاني يرجم والسارق تقطع يده و المرتد بعد 3 ايام يهدر دمو ....
طيبطالما الله هو بدو يحاسبالناس ليش لنحنا نحاسبون.؟ يعني تخيل حالك انك سرقت مرة اجو مسكوك و قطعو ايدك انت بهالحالة راح توب توبة صالحة؟؟ ما بتوقع حتى لو ما سرقت مرة تانية فهالشي من خوفك مو من اللهمن الناس
|
كون المسيحية لا تصلح لبناء دولة وكون أن مملكة المسيح في السماء فلم يهتم لشؤون الأرض وقوانينها
فلا داعي لأن تعمم النظرة تلك على كل الاسلام مثلا !!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟....
والمنطق يلي عمتحكوا فيه منطق وهمي خيالي لم تستطع المسيحية نفسها تطبيقها ..... كلامك لا يصلح للتطبيق
لكن لو فرض أنه طبق فلا نستطيع مثلا أن نقول لو تجاوز أحد إشارة المرور وسحق 3 أطفال بطريقة إتركوه
سيحاسبه الله ما من داعي لنحاسبه نحن......... ستعم الفوضى على الأرض.........
وهذه القوانين التي تهزأ منها نظريا وأنتم نفسكم تطبقونها وطبقتموها هي مايحمي الناس و المجتمعات فلو أننا ما قتلنا
القاتل لتجرأ وقتل آخرين وآخرين ومالم نقتله لربما إنتقم أهل القتيل الأول بشكل أكبر وأشد ضررا مما لو طبقنا العقوبة
وقتلنا القاتل...............
موضوع أنه لا يسرق خوفا من الله أو من الناس كمان لا يناقش بهذه الطريقة السطحية لأن الدولة يجب أن تؤمن
الأمن والأمان لمواطنيها تحت مناطق نفوذها الأمان على الأموال والمتاجر و المصارف وأسواق الذهب .......
فلا بد من شرطة و عقوبات رادعة دنيوية لا تستطيع أن تقول يجب أن أربي مليار مواطن على الخوف من الله
وأترك أبواب المصارف مفتوحة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لا بد من تضافر جميع العوامل لعمارة الأرض وخير الانسان خوف من الله وردع في الدنيا...
على فكرة أنا عمبناقشك بكلامك وكلامك أصلا وهمي خيالي .....
اقتباس:
حتى لو ما سرقت مرة تانية فهالشي من خوفك مو من اللهمن الناس يلي قطعولك ايدك و راح تضل حاقد عليون طول عمرك و راح تكفر بقلبك الف مرة باليوم هاد غير انو حياتك كلا تدمرت ماد فيك تشتغل بمكان محترم ماعد فيك تتجوز طول عمرك الناس راح ينظرولك باستهزاء و شماتة يعني حياتك انتهت قبل ماتموت و بعد كلهالشي الله راح يعاقبك كمان
|

بتعرف ليش معصب منك !!! بسبب جهلك بالاسلام وسعادتك وإطمئنانك لهذا الجهل !!!!
اولا هناك أولويات في الدولة الاسلامية و الفقه الاسلامية وتطبيق الشريعة أهم بكثير من تطبيق الحدود ويجب أن
تسبق تطبيق الحدود وهي من أولويات تطبيق الشريعة مثل :
- تطبيق مبدأ " الشورى" في الحياة السياسية
- محاربة الفكر بكل الوسائل إدراكان من الاسلام لمبدأ "كاد الفقر أن يكون كفرا"
- المساواة بين الناس في كل شيء "الناس كأسنان المشط "
وكل تلك المبادئ يعيها المسلمون وطبقوها بصراحة ولذلك لم تجد أحد قطعت يده خلال تاريخ طويل من الحكم الاسلامي
إلا ماندر ويعدن على أصابع اليد ...........
لأن الاسلام يدرك أن انتفاء الأسباب الموضوعية التي تدفع إلى السرقة شرط ضروري لجعل المسؤولية تنصرف إلى الدوافع الذاتية وحدها أما إذا كانت الأسباب الموضوعية التي تدفع إلى السرقة قائمة فإن "الميولات الإجرامية" تجد في ذلك ما يحركها وبالتالي فالمسؤولية تصبح مشتركة ما بين الأسباب الموضوعية والدوافع الذاتية.
ومعلوم أن الحدود ليست غاية في ذاتها وإنما هي وسيلة لردع وزجر النوازع الذاتية الفردية الهدامة أي التي تمس مصلحة الجماعة و مصلحة الأمة.
ليس هذا وحسب، بل إن تنفيذ الحدود كقطع يد السارق ينظمه ويحكمه حديث نبوي يقول: "ادرءوا الحدود بالشبهات" هذا الحديث الذي صار مبدأ أساسيا في التشريع الإسلامي.
وتلك العقوبات لا تستهتر بالقيمة الانسانية بل إن النبي محمد (ص) وضع جملة تعتبر أيضا قاعدة في تطبيق الشريعة الاسلامية وخصوصا في موضوع الحدود
(( إن الإمام لأن يخطئ في العفو خير من أن يخطئ في العقوبة ))
ليس أي مبلغ يسرق تقطع يد سارقه فهناك نصاب .......وهو معقول جدا حتى في أيامنا هذه دونه لا تقطع يد السارق
واشترطوا في المال المسروق أن يكون محروزا محفوظا من طرف مالكه بحيث يعسر أخذه لا سائبا متروكا
لقول لنبي محمد (ص) "
لا قطع في ثمر معلق ولا في حريسة جبل" أي أن من أخذ من الثمار وهي على الشجرة في بستان غيره أو من غنم يرعاها صاحبها في جبل مثلا أي في محل مفتوح غير مغلق لا تقطع يده لأن الحرز والحفظ هنا غير متوفر.....
وإشترطت الشريعة الاسلامية لتطبيق حد السرقة وإثباتها إث شهادة شاهدين أو اعتراف السارق .........
وضابط آخر مهم يوقف تطبيق حد السرقة وهو ان لا يكون السارق من أقارب المسروقين تخفيفا
للمشكلة ضمن الأسرة الواحدة فوضعت الشريعة الاسلامية قيود وقضت بأن :
- العبد إذا سرق مال سيده لا تقطع يده (مراعاة للعبد وظروفه)
- أحد الزوجين يسرق مال الآخر لا تقطع يده
- وأن الأب الذي يسرق من مال ابنه لا تقطع يده وبالعكس وعمموا ذلك على كل الكثير من الأقارب
وبطبيعة الحال فإن سقوط الحد أي عدم قطع اليد لقيام شبهة ما أو لأحد القيود أعلاه لا يعني تبرئة المتهم بصورة آلية. إن سقوط الحد سواء في السرقة أو في الزنى ... سقوط نوع العقوبة الخاصة المنصوص عليها (قطع اليد، الجلد... الخ) وهذا يسمونه حق الله. يبقى بعد ذلك الحق العام الذي قد يستوجب عقوبات أخرى كالسجن مثلا في حال عدم ثبوت براءة المتهم وذلك للتأديب والتعزير........
ثم تلزم الحكومة الاسلامية آخيرا بإيجاد عمل لمن طبيق عليه الحد و قطعت يده مع توعية للمجتمع بطهارة هذا الانسان
وضمان إحترام كامل له كمن لا ذنب و لا جرم له...........
وأخيرا ياسيدي تطبيق العقوبة في الدنيا يسقط العقوبة في الآخرة أمام الله ونصيحة آخيرة لك إن كنت لا تعلم فإسأل
خير من أن تتكلم بما لا تعرف ........
اقتباس:
هالحكي مابشوفو مطبق الا بالديانة المسيحية(و الهندوسية كمان)
|
NO COMMENT
ليش مافي تعليق لأنو لما واحد متلك بيقول إنو مابشوف الرحمة تلك متوفرة سوى بالمسيحية و الهندوسية ففعلا لايجب التعليق عليه .....الديانة الهندوسية التي تنص على عدم حق المرأة المتزوجة في الحياة بعد موت زوجها و يلزم حرقها "حية" لتلحق بزوجها و على مرار سنين من تطبيق ذلك إلى أن منعته الحكومة البريطانية خلال إحتلالها للهند
عام 1829 لتحصل الحكومة الهندية من الهندوس لاحقا على تسوية يتوقف فيها حرق النساء أحياء عند موت أزواجهن بشرط أن تلزم المرأة بلبس الأبيض طوال عمرها وتمنع من الزواج ثانية .........
http://www.kamat.com/kalranga/hindu/sati.htm
فتحية لك و لمن صفق لك ولمشاركتك دون فهم أو علم .