أرى هنا جدلا أكثر مما أرى من العلم
الصوم والصلاة عبادة
عسى أن يتفبل منا ربنا
القياس فى الأحكام علم إسلامى لا يمكن تجاهله من باحث عن الحق وقد أشار إليه الإخوة
وهناك من يعيش فى المناطق القطبية ويؤدون أعمالهم ويصلون ويصومون ويعرفون ما يحتاجون إليه من علم القياس
البحث عن الحقيقة يحتاج إلى الحياد لمناقشة الحقائق وعدم النحيز فالهدف ليس انتصار فكر على فكر ولكن إظهار الحق
توجد معجزات فى الكتاب المقدس كما توجد معجزات فى القرآن
خلق النور والظلام تم بعد خلق الأرض من حيث الرؤية
رؤية النهار تكون بسبب الغلاف الجوى الذى خلقه الله بعد خلق الأرض وبسببه يتفتت الضوء ونشعر بالنهار ونرى ما لو لم يكن الغلاف الجوى موجودا ما لم نكن نراه
إن لم يكن هناك عدل داخلى فى تناول القضايا سيكذب بعضنا البعض بلا طائل ولا يكون هناك ضرورة للحوار مع التعصب
لن يستوطن البشر القمر فلا غلاف جوى له ولا أكسوجين للحياة والضغط الجوى عليه لا يناسب حياة البشر
ولكن رواد الفضاء أثبتوا ظاهرة انشقاق القمر التى تحدث عنها القرآن وحدثت كمعجزة لمحمد صلى الله عليه وسلم وإن دلنى أحد على كيفية إنزال صورة أنزلها لكم هنا وأكتب معلومات كافية عن هذا الموضوع فقد أنفقت وكالة ناسا 100 مليون دولار على رحلة كان أهم نتائجها إثبات انشقاق القمر وإعادة التئامه
أوردت مثالين للمعجزة أحدهما من الكتاب المقدس والآخر من القرآن من باب الحياد العلمى
أرجو أن يتدرج الحوار نحو النضج وتقبل الرأى الآخر فسيكون ذلك فى صالح الجميع بإذن الله
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|