وعندما كان أنا جالساً مع مخصصاته(1) يحدثني ويدخنها(2) استحضرت بعد خمس من السجائر سعدو(4) قلت لأنا: كيف استحضرت سعدو؟(5) قال: لا تعرف(6) انبرى سعدو ليبدأ الكلام(7) لكنّ سيدة الطشت العظيمة استفاقت على صوت طرطشة السطل المقدّس (

شكّت السيدة بشأن سعدو المعبود (9) فحضرت(10) وبعد أن كان في هيبة جلال أمام أنا(11) انقلب جلاله إلى ما لم أرد أن أرى(12)
وهنا انقطعت الرؤيا..
حدا شاف هيك شي يا شباب؟؟