بالأمس: دمر النظام الأمني مجتمعه، وهو ينتحر اليوم وينحر كل شيء – يفرض مندوبيه على انتخابات الحزب للمؤتمر القطري، الذي يرجح أن يكون مؤتمر مخابرات أكثر منه مؤتمر حزب. فهل يصدق أحد أن سوريا، التي أوصلها إلى الحضيض، ستتمكن من أن تواجه بمعونته ما يحيق بها من أخطار جسيمة وتحديات خطيرة؟ وهل يحق لمواطن بعد الآن أن يتفرج على وطنه، الذي يغرق؟
ميشال كيلو
النهار
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|