في الخارج
لو اجتمعت قوى الأنس والجن، لما ورط حافظ الأسد نفسه في معركة مع القوى الدولية، التي صنعت النظام الإقليمي، بما فيه نظامه. لكن السلطة الحالية فعلت ذلك بحماسة، كأن التورط في معركة مصيرية مضمونة الخسارة كان على رأس أولوياتها، بعد أن نجحت في عزل نفسها عن الدول العربية والأجنبية، وافتعلت مشكلات معها كان حدوثها يبدو محالا قبل أشهر قليلة
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|