إن الوطن يعاني من مخاض أليم و يجتاز مرحلة صعبة ، وطريقة الخروج منها تفعل فعلا حاسما في مصيرنا جميعا ، ولا يجب الخروج منها بمغامرة الخطأ والصواب، بل بعملية جراحية يشارك فيها كل الطيف السياسي والفعاليات الاقتصادية النظيفة وكل الناشطين في جمعيات المجتمع المدني وحقوق الإنسان والعمل الوطني ، في مؤتمر وطني مهمته وضع رؤية لمستقبل سورية وتكريس ذلك في عقد اجتماعي جديد .
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|