إن الاستقواء بالشعب فلطلاق العنان له للمبادرة هو ، دوما ، الخيار الأسلم وهو خيار لا يجاريه أي خيار آخر . وهذا يتطلب أول ما يتطلب من النظام القائم تحويل بنية الدولة الاستبدادية الأمنية إلى بنية دولة ديمقراطية وفق خطة زمنية محددة ومعلنة على الشعب ، وسيجد النظام بأن كل القوى الحية والفاعلة في المجتمع ستكون إلى جانبه لتحقيق الدولة العتيدة . وهو إن فعل ذلك سيختصر الزمن ويوفر على الشعب طول المعاناة .
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|