إن البقاء في االماضوية حيث تمسك فئة بكل مفاصل الحياة وتكون أطروحات الإصلاح لديها عبارة عن طقوس شكلية توهم الرأي العام بالمشاركة بينما الأمور سبق وحددت في مواقع أخرى ووفقا لمعايير ومصالح أخرى ، كما أن البقاء في أطر وصيغ أقل ما يقال فيها أن الزمن قد عفا عليها وأثبتت الوقائع فشلها وعمقها لا بل مسؤولياتها عن الواقع المتردي ، والعجز المقيم
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|