اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الغضب القسامي
شو كفر ماكفر انته بتقربوا لابن لادن .
انا عندي طرح تأثير طغوط الحياة على الانسان والى آي حد ممكن ان يصل من منحا الضغط والكبت السياسي
الانسان هو بطبيعته معقد .. من ناحية الخلق فكيف من ناحية العقل (مخ) الذي يصدر اوامر باجزاء من الثانيه على آي ردة فعل
ففكر الانسان متعلق ببيئته ومجتمعه وتتغير حسب ثقافة المجتمع والبيئه والنشأه
ضغوط الحياة الماديه ايضاً تنعكس على طريقة تفكيره . اهم شيىء في الحياة الصبر .
ولكن من ضغوط الحياة الضخمه هو الكبت السياسي والذي ممكن انراه مثلاً في احداث العراق داميه وتفجر الصراع السني الشيعي
الذي لم يتنبه اليه سادة البيت الابيض من المحافظين الجدد ان الشيعه قد تعرضوا للظلم والاضطهاد والتهميش في حكم الصدامي
اما فكرك انوا نكفر بكل للاشياء عدا الله الاحرى بنا نحن الفلسطنين ان نكفر لكن كل مازادوا فينا قهراً وظلماً واضطهاد زدنا ايماناً بالله وبقضيتنا ووطننا وارضنا
ان اكفر انا بفكر الحكام العرب وفكر حركة فتح الذي يدعونا بالاعتراف بحق اسرائيل بارض فلسطين نحن كفرنا بهم
ويا ابن عمي عندك افكار حلوه وحجات بشعر انك
|
لك يخرب ينت سنينك شو مالك مركب العقل المضروب
لك انا بوادي وانتا بوادي تاني
هلاء سيدي انا عم قول انو الانسان عندو رغبات وفي بيئة حوله
رغباته وبيئته هيا يلي بتشكل وبتصهر فكره وايديولوجيته
هلا ء تعال نطبق هالكلام علينا
رغباتنا انو نعيش حياة كريمة ونحرر وطنا ونحقق كل الاهداف يلي بنتمناها
بيئتنا الخارجية كلنا بنعرف من شو مكونة والله يباركلنا بالاعلام يلي ما مخبي شي
هلاء رغباتنا و بيئتنا شكلت هالفكر يلي حاملينه كفرنا بكل شي اسمه عربي وبكل شي اسمه واقعي وبكل شي اسمه متطلبات المرحلة وكل هالاغلال يلي عم يحاولوا يقيدوا فيها ارادتنا وافكارنا
لكن بقينا مؤمنين بتلات اشياء فقط الله وطنا ارادتنا
هاي التلات اشياء هيا يلي خلتنا بعدنا موجودين لولا هالايمان للشغلات التلات يلي ذكرتها ما كان ممكن تستقيم فكرة بقائنا لانو ما راح يكون في هدف او حلم لنعيش عليه
ما بعرف وصلت الفكرة معلم ولا لا
بعدين في شي مهم انتا شو عم تعمل هون وتارك الشمال مولع يا صقر القسام لك خايف تطكلع بالاخر حداية
سلامات وخليني شوفك قريب
إن تراب العالم لا يغمض عيني جمجمة تبحث عن وطن!
19 / 6 / 2007
|