هذا الخبر بعد التنزيلات الصحافية السورية .. والتي تصل الى 90% .. لأن الحادث أكبر من هيك .. ومن المصابين فتيات صغيرات على مقاعد الدراسة ... وسيصبحن على مقاعد جرارة .. من نحمل الخطأ هنا .. الله والقدر .. للأسف انا ملحد ..
أني أحمل استهتار القوات العسكرية ..
ستقولون ما ذنبها ..
ذنبها انها كان يجب أن تثبت الدبابة أكثر .. لأن هناك بشر في الطرقات .. ولكن لطالما كانت نظرة الضباط الينا نحن العامة كحيوانات .. من يواسيهم هؤلاء ... ومن يدفع الثمن ..
ونستمر في الانتظار .. ويستمرون بالاستهتار ..
من يقول لهم : مصابنا مصابكم ..
أو اننا قد ننسى الامر كالعادة ونقول .. قضاء وقدر .. أو حكمة الله ..
لا بد أننا سنننسى ... فنحن نبرع جدا" بذلك ..

..غنــــي قلــــــيلا يـــا عصـــافير فأنــي... كلمـــا فكــــرت في أمــــــر بكـــيت ..