اقتباس:
كاتب النص الأصلي : علي هواري
ملاحظة ........ القصة بدا مخمخة ........... ولازم الواحد يقراها حبة حبة وعلى مهل لحتى يفهم شو عم ينحكى
كان هناك رجل يريد أن ينتحر فأوقفه رجل كبير بالسن وقال له: لماذا تريد أن تنتحر..؟ فقال مشكلة عائلية معقدة.. فقال الشايب: لاتوجد مشكلة دون حل ، ماهي ؟ فقال الرجل: تزوجت سيدة أرملة ولها بنت وعندما شاهدها أبي أراد أن يتزوج بنت زوجتي الأرملة فأصبح أبي زوج بنتي وأصبحت أنا حماً لأبي وعندما وضعت زوجتي صار الولد حفيد أبوي وبما أن ولدي هو أخو زوجة أبوي التي هي بمثابة خالتي وصار ابني أيضاً خالي وعندما وضعت زوجة أبي ولداً صار أخي من أبي وفي نفس الوقت حفيدي لأنه حفيد زوجتي من بنتها ....... وبما أن زوجتي صارت جدة أخي فهي بالتالي جدتي وأنا حفيدها وكذا أُصبح زوج جدتي وحفيدها ولأنها جدة أخي فأنا أُصبح جد أخي وفي نفس الوقت أصبح جد نفسي وحفيد نفسي ..  وهنا قاطعه الشايب وقال له: قف لابارك الله فيك هيا بنا ننتحر معاً
|
ههههههههههههه، حلوة كتييييييير، هاي شفتها بمرايا، كان عبد المنعم عمايري آخد دور الزلمي يللي جد حالو وحفيد حالو، و ياسر العظمة آخد دور الطبيب النفسي، عنجد حلوة. 
عفوا فيروز أقاطعك.. أجراس العودة لن تقرع
خازوق دق بأسفلنا ..
من شرم الشيخ إلى سعسع
من أين العودة والعودة تحتاج المدفع
و المدفع يلزمه كف و الكف يحتاج لإصبع
و الإصبع ملتذ لاهٍ .. في دبر الشعب له مرتع....
|