اقتباس:
كاتب النص الأصلي : skipy
نفسي نبيل فياض يصير وزير الثقافة
و يكون مسؤول عن تطوير النظم التربوية 
|
ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لانه قال في سوريا مليون شاب شاذ جنسيا ....
مين بيعرف على قولة فياض قديش النسبة العامة بين الشباب (نسبة ال .... )
احسبوا عدد الشباب الذكور .. وانسبوا المليون لهم يظهر رقم مخيف واليكم تفنيد لاراء المذكور (الاراء الاجتماعية )
قرأت بعض كتيبات السيد نبيل
فياض ( وبالمناسبة هو يعتبرها من اضخم الاعمال الانسانية التي لا يمكن ان يفهمها الا القليل ) فرأيته ينشر اوهاما يستعين فيها بما قاله غلاة المستشرقين
بل انه سخر ممن رفض مقولة ان عمرو بن العاص قد أحرق مكتبة الاسكندرية .... وهو مجرد وهم وببحث بسيط نستطيع ان نعرف ان ابن العاص برئ من التهمة.
ومن نتائج ابحاثه على موقع النقاد مايلي:
قوله في مقالة المارونية الحضارية مايلي :
((
شعور الموارنة بتراجع دورهم الأهم في هذه المرحلة من تاريخ لبنان، خاصّة مع الانتشار الأفقي الهائل للحركات الأصوليّة الإسلاميّة، التي يشتم منها بسهولة رائحة الإرهاب؛ وعلى رأس القائمة الحزب المسمّى بحزب الله؛ ......))بل انه يتمادى بقلة ادبه... ليصف حسن نصر الله بقوله((:
وهل يمكن أن نتـأمّل الخير من "بوي فرند" مراهق المتعة العراقي، المدعو نصر الله العنتري؟ شريكا القتل والشادور ومصادرة الحب(( ويصل بقمه بحثه الى : (( في لبنان لا توجد طائفة لها امتيازات على بقيّة الطوائف؛ ((
أما في مقالته العمالة الجميلة : 17 نيسان ففيها ما يبكي فهو يصف من قاتل الفرنسيين من اجدادنا بقوله:
))
قبل أيام، أصدر الكاتب الأوّل عملاً عن المجاهدين الذين حاربوا فرنسا: بلغتي الخاصّة، مجموعة قطّاع الطرق الطائفيين المسكونين بهاجس كره الحضارة. الجميل في هذا العمل أنه امتلأ هو الآخر باتهامات لا حصر لها لنا كعائلة، يمكن تلخيصها بجملة واحدة: العمالة لفرنسا!((وهاهو رأيه بالاستعما ر الفرنسي:
))
فرنسا الحضارة التي هطلت ثلجاً ربيعيّاً على البادية السوريّة بعد التجفاف التركي الطويل المقرف؛ فرنسا المدنيّة التي أنشأت للمرّة الأولى في التاريخ السوري جسوراً وسدوداً وشقّت طرقات وأشادت مدارس حديثة وخلقت جوّاً سياسيّاً نحن بأشد الحاجة إليه اليوم؛ فرنسا الحريّة التي كان التظاهر في زمنها فعلاً أقل من عادي؛ فرنسا الجمال التي علّمت طبقة سوريّا ولبنان البورجوازيّة كيف تأكل وتلبس وتحبّ! ويتهمون أصدقاء فرنسا ومحبيّها من السوريين واللبنانيين بالعمالة((وفي مقاله العظيم : الشذوذ الجنسي في ســـوريا فنستبشر خيرا بما وصلت اليه ابحاثه فيقول
((
قد يبدو صادما لعيون كثيرين أن نُظهر أن دمشق أكثر مثلية جنسية من مدينة تشتهر بذلك أي سان فرانسيسكو؛))ويقرر ان عدد المنحرفين الشاذين من الذكور يتجاوز المليون :
((
إنّ المثليّة الجنسيّة، المسألة القسريّة سلوكيّاً باعتراف كلّ مدارس التحليل النفسي، تحتل أسفل السلّم في التدرج الانحداري لحقوق الإنسان السوري: المثلي جنسيّاً، يُعامل عموماً كمنحرف محترف لأحد أنواع الدعارة الذكوريّة؛ من هنا، فالدفاع عن إنسانيّة هذه الأقليّة، التي قد تتجاوز المليون في سوريّا، قضيّة لا بدّ منها بغضّ النظر عن مواقف أولئك الذين لا يفقهون ألف باء علم النفس أو الحريّة أو حقوق الإنسان: خاصّة الذين يظهرون الرفض العنيف لهذا السلوك، وهم في واقع الأمر يكشفون بذلك عموماً رفضاً لحافز مدفون في أعماقهم، ))اذن مايفوق المليون من ذكور سوريا شاذين جنسيا .. أي مليون من تسعة ملايين من الذكور ... اذا استثنينا الاطفال والرضع والكهول يبقى لدينا
مليون من اربع ملايين اي ربعنا شاذ جنسيا [size=7]
يا له من بحث واقعي ... بل انه قد اجرى استطلاعا بين فيه اراء الشاذين من خلال اعطائه استمارة لاحد الشاذين من الشريحة المثقفة جدا ليوزعهاعلى مجموعته كما ذكر في بحثه
