عندما يقول لك الأخوة المقصود هنا هو يشوع وما تبعه من الأنبياء فهم يقصدون ذلك يقول الرب لموسى في نفس الكتاب الذي تذكر المسمى بسفر التثنية (فاَذهبْ إلى يَشوعَ وشَدِّدْ عزيمَتَهُ وشجعْهُ لأنَّه هوَ الذي يعبُرُ أمامَ هؤلاءِ الشَّعبِ ويُملِّكُهُمُ الأرضَ التي تراها ) فهل اقتننعت بأن المقصود هو لا المسيح ولا محمد
الآية مأخوذة من سفر التثنية الإصحاح الثالث الآية 28
تث 3 : 28
الرب يرعاني فلا يعوزني أي شيء
|