اقتباس:
انا وحسب رأيي المتواضع لا ارى ابداً اي تشابه بين الديانتين وذلك للأسباب التالية
|
في الحقيقة يوجد تشابهات وهي كثيرة ياكرستينا لكن رأيك أعلاه أعتقد أنه نابع من عدم رغبتك بوجود تشابه.
اقتباس:
أولا: المسيحية تأسست على تعاليم المسيح حسب سفر الانجيل ، وجاء القرآن بعد الإنجيل بتعاليم مخالفة ومضادة وناقضة لتعاليم الإنجيل.
|
(( الم 1 الله لا إله إلا هو الحي القيوم 2 نزل عليك الكتاب(القرآن) بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة و الانجيل ))
اقتباس:
جاء فى المسيحية ان "الله محبة" وأن "الله الآب" لأبنائه من البشر.
لم يأت فى الإسلام تعليم بأن "الله محبة" ولا أنه "الله الآب"
|
من قال لك ذلك !!! هناك أسماء لله تعالى تفوق كلمة المحبة حبا ولطفا في الاسلام ........
الله قال لمحمد (ص) أن يقول للناس :
(( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم و الله غفور رحيم ))
طبعا انتم لا تقرأون الاسلام ولاترونه رؤية متزازنة شاملة وموضوعية لأنكم تخشون أن تكتشفوا عكس ما تظنون.
اقتباس:
وبأنه "المذل" وبأنه "المقيت" وبأنه "المهيمن" وبأنه "المتكبر" وبأنه "القهار" ......(إقرأ اسماء الله فى القرآن" وكلها تشير إلى العنف والأذى والموت والإهانة والبغضة والسيطرة والإحتقار والإستبداد لإله لا يرحم ولا يمنح للإنسان فرصة التوبة عن الخطية بل ينقض عليه بأحكام الكراهية ليبتر أعضاءه ويرجمه حتى الموت ويجلده حتى يدمى جسده ويتمزق جلده.
|
من أسماء الله :
- الحليـــــم
الحلم لغويا : الأناة والتعقل والحليم هو الذى لا يسارع بالعقوبة بل يتجاوز الزلات ويعفو عن السيئات الحليم من أسماء الله الحسنى بمعنى تأخيره العقوبة عن بعض المستحقين وقد يتجاوز عنهم وقد يعجل العقوبة لبعض منهم
قال تعالى
( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ) .
وروى أن إبراهيم عليه السلام رأى رجلا مشتغلا بمعصية فقال ( اللهم أهلكه ) فهلك ، ثم رأى ثانيا وثالثا فدعا فهلكوا ، فرأى رابعا فهم بالدعاء عليه فأوحى الله اليه : قف يا إبراهيم فلو أهلكنا كل عبد عصا ما بقى إلا القليل ،
ولكن إذا عصى أمهلناه ، فإن تاب قبلناه ، وإن أصر أخرنا العقاب عنه ، لعلمنا أنه لا يخرج عن ملكنا.
- الغفور
الغفور من الغفر وهو الستر والله هو الغفور يغفر فضلا وإحسانا منه ، هو الذى إن تكررت منك الإساءة وأقبلت عليه فهو غفارك وساترك ، لتطمئن قلوب العصاة ، وتسكن نفوس المجرمين ، ولا يقنط مجرم من روح الله فهو غافر الذنب وقابل التوبة والغفور .. هو من يغفر الذنوب العظام ، والغفار .. هو من يغفر الذنوب الكثيرة .
أليس الاسلام هو من جعل الشاعر الفارسي عمر الخيام يقول :
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة فلقد علمت بـأن عفوك أعظم
إن كان لا يرجوك إلا محسن فبمن يلوذ ويسـتجير المجـرم
أدعوك رب كما أمرت تضرعا فإذا رددت يدي فمن ذا يرحم
من أسماء الله أيضا ( الرحيم ) وهي صيغة مبالغة أي لايعدل أحد رحمته ولله المثل الأعلى..........
فلذلك أخت كرستينا أنتي لا تقرأين ماهو مكتوب حقيقة وإنما تقرأين ماتريد عينيك أن تقرأه فقط.
اقتباس:
هذا الإله الذى يدعو للكراهية فى تعاليم الإسلام غير "إله المحبة" فى تعاليم المسيحية الذى يجول يشفى المرضى ويبرىء الجسد ويهب البصر للعميان لكى يروا النور ويقيم الموتى من الموت الجسدى ومن موت الخطيئة ، ويعطى الإنسان فرصة التوبة ويغفر له الخطايا.
|
والله شوفي إن كنتي تسمين القول للمخطأ بأنه مخطأ كره فنحن نكرهكم فعلا.
طيب وأبن كان إلهكم المتخيل عندما حدث زلزال تسونامي لماذا لم ينزل ويتحرك ويتفادى الموضوع !!!!!!!!!!
أم أن إلهكم لم يعرف بالزلزال أم لم يره !!!!!!!!!!!!!!
إذا أختي الكريمة التصور المسيحي عن الله يسقط ليس أمام الاسلام فقط بل و أمام العقل والمنطق لأي إنسان
كونها فكرة لا تصف الله على حقيقته كما قال الله عنكم بل كما تخيلتموها بنوع من التمني والتخيل فقط.
اقتباس:
كما أن إله الإسلام ايضا يحرض المسلمين على قتال "غير المسلمين" ويأمر بقتل الرجال من اليهود والنصارى واغتصاب زوجاتهم واولادهم وممتلكاتهم واموالهم
|
لو كان كلامك صح وأنا مارح أجادلك لكنا أزحناكم من الوجود منذ زمن بعيد مدينة القدس لاتزال كنائسها موجودة
منذ فتحها عمر بن الخطاب لم يمسسها أحد بسوء و غيرها بس إنتوا مثلا قمتم بإجلاء المسلمين و تطهيرهم تطهير
عرقي كامل من الأندلس وغيرها تاريخيا أما المسلمون فلم يفعلوا ذلك لازال القبطي في مصر والسرياني في سورية
ولبنان و و و و و ونحن لسنا كاملين هناك أخطاء لكن لا أجد مبرر لهذا التكبر و التعالي في كلامك .
اقتباس:
كما أن إله الإسلام ايضا يحرض المسلمين على قتال "غير المسلمين" ويأمر بقتل الرجال من اليهود والنصارى واغتصاب زوجاتهم واولادهم وممتلكاتهم واموالهم.
|
إغتصاب زوجاتهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!
عن جد هاد تخلف يعني قصدك متل ما غعتثب الجنود الصرب المسيحيين نساء المسملين في البوسنة و الهرسك !!!
أما القتال ياسيدتي العزيزة سنقاتل كل من يعتدي علينا يهوديا كان ام نصرانيا أم بوذيا ومن لايعتدي علينا لا نتكلم معه
حتى لو عبد العجل وتذكري أن اليهود في أوربة أيام محاكم التفتيش كانوا يهربون من الكنيسة المسيحية ويدخلون
مناطق الحكم الاسلامي لحماية أرواحهم وأموالهم واعراضهم أيضا .
اقتباس:
( ج ) الإسلام ينكر أسس العقيدة المسيحية:
1. الإسلام ينكر عقيدة التثليث
2. الإسلام ينكر ألوهية المسيح
3. الإسلام ينكر صلب المسيح
4. الإسلام ينكر البنوة الآلهية للمسيح ومساواته بالله الآب
5. الإسلام ينكر مساواة الإنسان وبأن المسلم أفضل خلق الله
|
الاسلام ينكر أسس العقيدة المسيحية (الحالية) التي أسسها قسطنطين الروماني
ثم من حقنا أن ننكر أسس العقيدة المسيحية كونها تتناقض والعقل أصلا.
و ما من دين إلا وميز أبنائه أصلا الدنيا قائمة على أساس التميز و التمييز غني فقير متعلم جاهل وهذكا هذه سنة الله في الأرض ومن حقنا أن نميز أنفسنا ومن حقكم ذلك أيضا أنتم تقولون انكم أبناء الله يعني عين الله عليكم ماتركتوا لحدا شي
نحن برغم كل كلامك أعلاه فلم نصل ربع الذي وصلتموه.
اقتباس:
ثانيا : المسيحية لم تنبىء عن مجىء الإسلام ومحمد
|
سواء أنبأت أم لم تنبأ فهو حقيقة أقامها الله فعدم إعتراف اليهود بالمسيح وحقيقته لم يغير شيئا وكذلك عدم إعترافكم
لن يغير شيئا نهائيا لأن الله تعهد بإظهار كل رسول يرسله على العالم كله حتى لو عارضه وكذبه كل أهل الأرض.
يبقى حقكم في عدم الايمان بغض النظر هل نبأت المسيحية أم لا تبقى لكم حرية الاختيار المطلقة.