أشكرك ليندا على ردك الجميل والذي يدل على سعة أفقك وكبر عقلك
ولكن أنا أقصد ان البنت تكون تعرف الشاب ومنذ سنوات وتعرف أهله ومستواه العقلي والثقافي والمادي وتعرف كل شيئ عنه وعن عائلته
وفي قرارة نفسها طبعا عند بعضهن وليس الجميع تتمنى أن يكلمها وعندما يكلمها تقول خليني فكر وفكر وفكر وهي هنا تنتظر من الآخر والآخر والآخر أن يكلمها وآخيرا تبقى البنت في بيت اهلها والشاب يكون صار عنده أولاد ومن سواها وهي لا تزال تنتظر ذاك الآخر ويكون جوابها له كما كان جوابها للأول وهناك أمثله حسية في المجتمع ونحن نعرفهم وهم الأن بسن أمهاتنا
أشكرك على جميل ردك
ويعطيك العافية
|