القصة الأولى :
أحد الأساتذة الخالصين أردنا انو نخلص عليه فوق ما هو خالص
اتفقنا عند دخول الإستاذ أن نضع عيونا جميعا ً في زاوية الصف
دخل الأستاذ ... السلام عليكم ... ما حدا لحدا
الطلاب ينظرون إلى الزاوية أدار وجهه إلى الزاوية لم يرى شيء , أعاد نظره إلى الطلاب ما زالوا ينظرون بالزاوية .....
يا أبنائي طلعوا لعندي ما حدى لحدى الكل حاطط عينو بالزاوية ....
وكل واحد من الطلاب عامل وضع هو وعم يطلع عالزاوية شي صفنان فيها وعم يكفر بالعبري
شي عم يزورها شي عم يتعجب شي مدهوش شي حزنان ....
الأستاذ طلع هيك : يا ولاد الحلال طلعو لعندي و ما حدا لحدا و الكل على وضعو
يا شباب .. يا ناس يا عالم يا هو .... الكل عينو بالزاوية
حمل حالو وفات لجوى عند الطلاب
وحط إيدو على طالب قلو ولا ليش عم تطلع عالزاوية؟؟
جاوبو الطالب وهو عم يطلع عالزاوية :لا ...... ولا شي ..........طبعا ً ما زال ينظر إلى الزاوية
بدون ما يطلع بالأستاذ ...
دار وشو على باقي الطلاب و لساتون على وضعهم عم يطلعو بالزاوية ....
وهون الأستاذ فقعت معو وبلش يسب على أبو جنب وطلع عند الموجه وبلش يعيط ..
ولم العالم وطلعو الأساتذة من شعبهم
ونحنا بالصف فاقعين ضحك
وبعدين فات الموجه لعنا وبلش يقول :
ولك يستر ع عرضكم ولك يسترع حريمكم
ولك كلو فيوز واحد يلي بقيان عند أستاذكم
مشان يلي خلقكم حلّو عنو بقا ....
آه يا شام.. كيف أشرح ما بي
وأنا فيـكِ دائمـاً مسكونُ
أهي مجنونة بشوقي إليها...
هذه الشام، أم أنا المجنون؟
شام.. يا شام.. يا أميرة حبي
كيف ينسى غرامـه المجنون؟
*********
أبو اللول معكم دائماً :
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|