القصة حلوة بس أنا عندي تعليق...
أحمد رغم محبته الشديدة لديما إلا أنه لم يستطع أن يستفيد من هذه التجربة وهذه الخبرة...
فمن وجهة نظري عندما أطلق اسم (ديما) على ابنته فهو لا يزال يعيش حالة حبه لهذه الفتاة، وبالتالي فهو قد أجرم مرة أخرى بزواجه لامرأة أخرى.. (قصدي انو شو ذنب مرتو؟؟؟)
قال لي في الطريق إلى سجنه:
عندما أَتحرّرُ أَعرفُ أنَّ مديحَ الوطنْ
كهجاء الوطنْ
مِهْنَةٌ مثل باقي المِهَنْ !
|