يا أجهل الجهلاء
يا مزور الحقائق
أين التحريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذه كلها كانت قراءات يا جاهل
ومن الواضح جدا أن الإختلاف في القراءة لا يغير المعنى أبدا
وليس كما هو إنجيلكم المزعوم الذي يختلف إختلافا جذريا في كل نسخة عن الأخرى لدرجة أنه أصبح ألافا مؤلفة من النسخ المختلفة التي ليس لها علاقة ببعضها
ومع هذا سأشرح لك الرد الذي يخرسك ويخرس كل أمثالك
1- القرآن حينما نزل لم ينزل من عند الله مكتوبا بل نزل من عند الله مقروء على لسان جبريل عليه السلام
2-عندما كتب القرآن لم تكن النقاط موجودة أساسا في الغة العربية ولكن الناس الذين كانوا يعيشون في ذلك الوقت كانوا من القوة في اللغة العربية التي تجعلهم قادرين على فهم النصوص بدون نقاط ولا تشكيل
3-عندما إنتشر الإسلام وملأ العالم كله دخل الإسلام أناسا لا يعرفون فنون اللغة العريبة جيدا فأخذوا يكتبون القرآن على حد فهمهم فظهرت أخطاء لهم في ذلك
4-فأمر عثمان ابن عفان بحرق جميع المصاحف الخاطئة وتوزيع نسخة واحدة صحيحة من القرآن
هذا بالنسبة لحرق المصاحف
أما بالنسبة للقراءات المختلفة فكلها يا جاهل تؤدي لنفس المعنى ولكن للأسف جهلك جعلك تغمض عينك عن الحقائق الواضحة
ودائما حججكم ضعيفة ومضحكة
ولكن تعالى أنت وأجب لي عن أسألتي
كم نسخة موجودة من الإنجيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 1000 أم 2000 أم 3000
أنتم تقولون في الإنجيل أن هذا على لسان متى وذالك لهوشع أين هو إنجيل عيسى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تحب أن أورد لك بعض فضائح الإنجيل؟؟؟؟؟؟؟ وأخرسك أنت والشرذمة الفاسدة الموجودة هنا؟؟؟؟؟؟
|