إذا كنت تكذب بهذه الحادثة، فأقولك:
إن إنشقاق القمر حادث وقت في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد أرخوا بذلك الهند عندما رأو هذه الآية العجيبة، وانظر للتاريخ وسيخبرك.
ثم بالله عليك هل يعقل أن ابن الله الذي كون الأكوان وخلق الخلق ودبر الأكوان والأفلاك ورزق الخلق أن يصلب! وأن يسمر على الصليب! ولا يستطيع أن ينقذ نفسه وهو ابن الله؟!!! ومن من؟ من اليهود؟!!!
والله ما يتفوه بذلك من له ذرة عقل فضلا عن المجنون!
|