[امرأة من ورق]

كاتب النص الأصلي : وائل 76

برغم انسحابي من الموضوع لكن ما قدرت فوت وشوف هالجملةى وما علق عليها

اجا يكمل الانسانية .......... اذن الانسانية كيان ناقص بحاجة لمن يضفي عليه صبغة ما ليكمل كل النواقص
بدونو بيضل في انسانية ...................لكنها ناقصة
بيضل في حب .........................لكنه قائم على كيان ناقص
والحب كمال وسمو فكيف تكون ارضيته معطيات ناقصة متل الانسانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


اسف انا ما عم ناقش بالموضوع بل لاتحولت لنقاش حول مدى حاجة الحب للدين

معك حق تستغرب هالجملة وتعلق عليها لاني انا عبرت عنها بشكل خاطئ
انا كنت عم رد على مشترك قال انو لاحب بدون الدين وانا كان قصدي انو الحب منبعو الانسانية مو الدين....... والدين اجى لينظم العلاقات الانسانية(وهون في كلمتين اللي انا غلطت فيون هني ينظم ومو يكمل والعلاقات الانسانية مو الانسانية بحد ذاتها) يعني الدين ببساطة المفروض ينظم العلاقات الانسانية بس هوي لحالو مابيخلق فينا الانسانية وبالتالي مو هوي اللي بيخلق الحب فيها..... يعني الاساس هوي الانسانية الكاملة بحد ذاتها...... بتمنى هون كون وضحت فكرتي

اعذريني لتك الوجهة الجديدة التي اتحدث عنها لكني هنا ليس من باب التنظير والحديث لاجل الحديث فقط بل انها حقائق ثابتة لو تاملتي بالموضوع ستصلي لما وصلن له
اختي العزيزة انه زمن الانكسارات والهزائم وليس للتضحيات والامال

صدقني انا سبق وفكرت كتير بالموضوع وماعم احكي فيه من باب التنظير...... وانا برأيي انو مافي شي اسمو زمن الانكسارات والهزائم بس في شي اسمو شخص قابل للهزيمة والانكسار....... اما لما بتكون قوي وبترفض الهزيمة والانكسار فيك دايما تلاقي طريقة للمواجهة باقل امكانية خسائر ولما بيجتمع الشخصين اللي مفكرين بالارتباط على هي القوة بتكون التضحية بسيطة وممكنة واي امال بتكون ممكنة التحقيق

فليبقى الدين حقيقة عشنا عليها ولنموت عليها حتى لا نفقد الدين ونحن على يقين من اننا سنضيع من فقدنا الدين لاجلهم اثناء الرحلة


تحياتي لكي

متل ماقلت من قبل فينا بهيك حالة نلجأ للزواج المدني ونحافظ على ديننا ومع قوة من الطرفين فينا كمان نحافظ عاللي بنحبو ونواجه اللي رفضو هالزواج...... وصدقني قسم كبير من الاهل (باستثناء المتعصبين بشدة وبظن هني اقلية) حتى لو عارضو الزواج المختلط باولو رح يكونو عارضوه خوفا على ضياع ولادون بس لما بيشوفو انو الزواج ناجح واولادهم سعيدين وقادرين يحافظو عالعقيدة رح يرضو لانو غاية الاهل دوما سعادة وعقيدة ولادهم

وشكرا على تعليقك