اقتباس:
سيدي المحترم
اليهود لا يؤمنون بثلاث أقانيم ولم يرد الثالوث في العهد القديم البته
|
ومن قال لك هذا
2. في الخليقة نرى الله يخلق السماء والأرض (تك1:1) ، وروح الله (تك 1:2) يرف على وجه المياه.
3. إشعياء يتنبأ عن السيد المسيح (الابن) فيقول إنه الإله "إيل" القدير (إشعياء 9 : 6).
4. في المزمور 110: 1 نرى حديث بين الأقانيم: " قال الرب لربي اجلس عن يميني" وقد استشهد بها بطرس الرسول (إع 2: 34).
5. في سفر إشعياء يتحدث الكلمة عن ذاته فيقول:"منذ وجوده أنا هناك والآن السيد الرب أرسلني وروحه" (إش 48 : 16) ، وهنا نجد الكلمة متحدثاً وأزليا مع الآب والروح القدس.
هذا غيض من فيض وتأكد هناك إشارات كثيرة جداُ عن هذا الموضوع
اقتباس:
|
وعندما تكلمت على الدينونه فإن الأمر يختلف لأن سيصبح لدينا إلهين فقط آب وإبن ولن يكون هناك روح قدس وإليك النصوص :
|
ومن قاللك اننا نعتبر كل اقنوم إله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الآب هو الله موجود والأبن هو مشيئة الله
اقتباس:
وحنا 12:47 وان سمع احد كلامي ولم يؤمن فانا لا ادينه.لاني لم آت لادين العالم بل لاخلّص العالم.
يوحنا 5:22 لان الآب لا يدين احدا بل قد اعطى كل الدينونة للابن.
يوحنا 8:16 وان كنت انا ادين فدينونتي حق لاني لست وحدي بل انا والآب الذي ارسلني.
|
اقتباس:
|
لاحظ ياسيدي النص الأول يقول بأن يسوع لا يدين أحد لأنه أتى ليخلص الناس والمفروض في هذه الحاله أن الآب هو الذي يدين ولاكن النص الثاني يكذب النص الأول ويقول لا الآب لا يدين بل الإبن هو من يدين فقط ولاكن أتا نص ثالث نسف النصين السابقين .
|
أولاً نأتي للترتيب الخاص بالآيات
الآية الثانية هي الأولى وليس العكس
"لأن الآب لا يدين أحدًا، بل قد أعطى كل الدينونة للابن". (22)
أما تتمته فتعطينا سبب هذا القول
لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب، من لا يكرم الابن لا يكرم الآب الذي أرسله". (23)
الحق الحق أقول لكم إن من يسمع كلمتي ويؤمن بالذي أرسلني، فله حياة أبدية، ولا يأتي إلى دينونة، بل قد انتقل من الموت إلى الحياة". (24)
أي الهدف هو إظهار أن الآب والابن واحد والابن هو الديان لأن الابن هو يمين الله وهو سلطان الله وسلطته
نأتي للآية الثانية
اقتباس:
|
"وإن سمع أحد كلامي ولم يؤمن، أنا لا أدينه، لأني لم آت لأدين العالم بل لأخلص العالم". (47)
|
هنا يتكلم الناسوت لأن الناسوت جاء مخلصاً للبشرية بصلبه وموته على الصليب ولكن اللآهوت بمشيئته وسلطته هو الديان
وللتأكيد على هذا نجده يقول في الآية التي تليها
"من رذلني ولم يقبل كلامي، فله من يدينه، الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير". (4
وبالربط مع الآية رقم 5: 22 نجد أن الديان هو اقنوم الابن الآهوت المتجسد وبالتالي نستخلص أن الناسوت لا يدين بل هو مخلص ولكن من يدين هو الآهوت
نأتي ليوحنا 8:16
"وإن كنت أنا أدين، فدينونتي حق، لأني لست وحدي، بل أنا والآب الذي أرسلني". (16)
لأنه قال انا والآب واحد اي عندما يدين هو يكون الله يدين وبشأن الروح القدس الروح القدس هي روح الله المقدسة التي منها كل شيء الىب هو الله موجود والأبن هو سلطة ومشيئة الله الموجود والروح هي روحه المقدسةة لذلك من يدين هو الله
اقتباس:
|
سؤالي لك في هذه الحاله ياسيدي من الذي يدين ؟
|
أنا والآب واحد ماهو لي هو له وماهو له هو لي
اقتباس:
|
وأين الروح القدس في هذه النصوص وهل هو يدين أم لا علقت له
|
الروح القدس هي روح الله المقدسة التي منها كل شيء
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون