بظن بتلاقيها بهل عباره صغيره
((الدين لتشريف الحياة وليست الحياة لتشريف الدين ))
والدين جاء ايضاء من اجل العدل والشيوعيه جائة من اجل العدل
واما ماينكره بعض الاسلاميين المتشددين على كل من يدخل في عملية اللعبه السياسيه
الا وهو انه لايجب ان يختار بين تشريع الله وان القرآن هوه دستور الله في الارض
ولذالك يحرمون دخول العمليه السياسيه والبرلمانيه ؟؟؟
وانا استغرب من هذا المفهوم ؟؟ السبب ان كل دستور في دول العربيه والاسلاميه يشير من بدايته ان الاسلام هو المصدر الاول لتشريع ؟؟ وهذا يعني ان بامكانهم دخول البرلمان وان ينظروا لمفهومهم في تشريعات وان يجتهدوا في استنباط الاحكام العادله
واما مفهوم الديموقراطيه له مفهومات متعدده من بيئة الشعوب
اما برائيي الشخصي ان الديموقراطيه التي تعني (حكم الشعب) يجب ان نؤيدها
لووصل الاسلاميين الى السلطه وفشلوا بالقضاء والعداله والاقتصاد
من حق الشعب ان يعزلهم ... هل ان فشلت طالبان يجب ان تظل بالسلطه الى الابد
مالفرق بينها وبين الاخرين
وكون لهم منافس وبديل آخر (معارضه) هذا يعطيهم دافع اكبر على العمل لصالح المجتمع والفرد (مسلم ام مسيحي)
وحتى الدستور العراقي الذي نص وبوجود امريكا وضعة الشريعه الاسلاميه المصدر الاول للتشريع
اما وصول الاسلاميين الى الحكم في عصر الانكلو صهيوامريكي تعنــــــي الحرب عليها وعلى من انتخبهم
ولامانع من محاصرتهم وتجويعهم و. و.و. وبعض الغارات الجويه ان كانوا يريدون استعادة جزء من حقوق شبهم
وهاهي حماس اكبر مثال وهذا واقع نعيشه .... الديموقراطيه في الشرق الاوسط لن تعجب امريكا
لانها اما ستوصل امثال حماس او على الاقل من يعارض مفاهيم السيد بوش وكوندليزا رايس