القصة ببساطة أن يهوذا ندم بعد أن صحا لفعلته
ولكن ندمه لم ينفعه
فكانت محاولته لرد الدنانير الفضة لليهود ليتراجعوا عن العمل دون فائدة
لانهم أجابوه انك أنت لماذا لم تبصر من البداية
فذهب وشنق نفسه وسقط بعد شنقه وانفتح بطنه واندلقت أمعاؤه
وكان ثمن الحقل الذي شنق نفسه فيه بالدنانير التي باع بها المسيح
وحوله اليهود فيما بعد مقبرة للغرباء
jesus i trust in u
فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد
و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة..
و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام
|