أضيف كمان على كلامك يا ريم ان الأيقونة كانت و ما تزال أسلوب للتعليم كما ذكرتي هي بمثابة كتاب لأنها تشرح أحداث من الكتاب المقدس بعهديه و تقدم معاني لاهوتية و في بعض الأحيان بتكون أفصح من أي كلام
هَذهِ هيَ وَصِيَّتِي لَكُمْ : أَنْ يُحِبَّ بَعْضُكُمْ بَعْضاً كَمَا أَنَا أَحْبَبْتُكُمْ.
|