بروتوكولات حكماء صهيون
غيض من فيض وماخفي كان اعظم ؟
1-إثارة حروب عالمية يخسر فيها الطرفين
2-اسقاط الملكيات الأوربيه وآثارة النزعات والخلافات العرقيه والمذهبيه
3-اسقاط الخلافة الإسلامية العثمانية
4- تقسيم العالم الأسلامي لانه الخطر المباشر على أقامة دولة يهودا والسامرا
5- تقسيم الدول الأسلاميه الى كيانات وبتركيبه سكانيه ودينيه وطائفيه وعرقيه
يرد في البروتوكولات مصطلح ( الأمميين ) وهم في عرف الصهيوني ( بني الإنسان كلهم باستثناء الصهيونيين) ويبيح اليهود لأنفسهم معاملة الأمميين بشتى أنواع الإساءة بل يرون ذلك حسنا ً وعملا ً عظيما ً .
البروتوكولالأول: السياسة يجب ألا تتفق مع الأخلاق في شيء - التركيز على نشر الخمر والجنون والمجون المبكر – نشر الزنا في الأمم- ضرورة نشر الفساد لإظهار فائدة حكم حازم يعيد إلى بناءالحياة الطبيعية نظامه .
البروتوكول الثاني: عدم حدوث تغييرات إقليمية عقب الحروب ليتمكن اليهود من تقديم المساعدات الاقتصادية ليبقى الطرفان المتحاربان تحت رحمتهم مما يمكنهم من اختيار رؤساء يستطيعون التحكم بهم .
البروتوكول الثالث: نشر الفقر بين الأمميين حيث لا معنىلحرية الكلمة و حقوق الإنسان أمام عامل أجير قد أحنى العمل ظهره .
البروتوكول الرابع: يجب أن تقام الجمهوريات على الأسس الآتية : 1- ثورة العميان الفوضوية 2- الاستبداد 3- الترويج لفكرة المساواة والحرية مع العلم أنها تناقضقوانين الفطرة البشرية 4- نشر المنافسات المادية وتحويل المجتمع لأناني غليظ القلبمنحل الأخلاق يكافح من أجل الذهب واللذات
البروتوكولالخامس: نشر التعصبات الدينية والقبلية – التدخل قي كل معاهدة ولو سراً - تجريد الشعوب من السلاح - السيطرة على الرأي العام
البروتوكول السادس: إقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعية إلىالصناعة التي تصب في أيدي اليهود و تشجيع العمال على حب الترف والفوضى ، وكثرة المطالبة برفع الأجور ، مع العمل دائماً على رفع أسعار الموادالأساسية مما يرهق العمال وأصحاب الأعمال - ملاحظة كل ذكاء أممي ومطاردته أو إزالته
البرتوكول السابع: إرهاق كل دولة تقف في طريق مخططاتهم بحروب مع جيرانها وإلا فلا بدمن افتعال حرب عالمية
البرتوكول الثامن: علم الاقتصاد هو الموضوع الرئيسي لعلوم الصهيونيين - المناصب الخطيرة يعهد بها إلي القوم الذين ساءت صحائفهم وأخلاقهمكي تقف مخا زيهم فاصلاً بين الأمة وبينهم حتى إذا عصوا أوامر اليهود توقعواالمحاكمة أو السجن.
البرتوكول التاسع : إعادة التعليم في أمة ما قبل نشر أفكار الصهيونيين فيها .
البروتوكولالعاشر: يعتقد الصهيونيون أن الشعوب تهتم منالسياسة بالجانب المبهرج و لا تبحث عنبواطن الأمور ومن هنا يمكن تمرير ممثلي الشعب ممن لا يفكرون إلا في الملذات حتى يكونوا عاجزين عن مناقشة القوانين التي يجب أن لا تكشف تفاصيلها مما يسهل حرية العمل - التصويت دون التمييز بين الطبقات لمنع وصول الطبقات المتعلمة - تحطيم الأسرة بزرع الفردية والأنانية كيلا تصل العقول الحصيفة
البروتوكول الحادي عشر:حماية الدمى التي تعين في المناصب الحساسة واصطناع شرعية لكل ما يأمرون به في دولهم .
البروتوكول الثاني عشر: السيطرة على دور النشر ومصادرة النشرات المعارضة على أنها تثير الرأي العام على غيرقاعدة ولا أساس أما النشرات المعارضة المسموحة فهي لن تعارض سوى النقاط التي تتجه النية إلى تغييرها فهي تدين بالولاء في الباطن وتكشف المعارضين المنخدعين بها .
البروتوكول الثالث عشر: تمرير القوانين الصعبة ثم استدراج الرأي العام إلى مشكلة جديدة لصر ف انتباههم عن القانون الذي تم تمريره مع تعقيد المسائل السياسية – إلهاء الجماهير الرعاع بأنواع شتى من الملاهي والألعاب والتحكم بنتائجها بما يخدم إثارةالرأي العام وإلهاب حماسه وشغله عما يحال له .
البروتوكول الرابع عشر: تغيير صورة المفاهيم العامة كالحرية عن طريق طرحها والعمل بخلافها على مدى ً طويل من الزمن .
البروتوكول الخامس عشر: تحطيم الفردية الإنسانية ونسفها بالكلية بالأفكار الرمزية لمبدأالجماعة .
البروتوكول السادس عشر : منهج الجامعات : رؤساء الجامعات وأساتذتها يتم إعدادهم حسب برنامج سري متقن - خريجو الجامعات يتم استبعادهم فكرياً عن المسائل السياسية - العبقرية يجب القضاء عليها باستقطابها أو حربها حتى لا تصللمراتب عليا .
البروتوكول السابع عشر: احتراف القانون يجعل الناسيشبون باردين قساة عنيدين ويجردهم كذلك من كل مبادئهم ، ينظرون إلى الحياة نظرة غيرإنسانية بل قانونية محضة .
البروتوكول الثامن عشر :يجب إعداد خطباء لإثارة إضرابات بين الشعب مما يسهل فرصة التعرف على المعارضين 0
البروتوكول التاسع عشر:يجب نزع تاج الشجاعة عن المجرم السياسي بوضعه في مراتب اللصوص والقتلة المنبوذين حتى ينظر المجتمع إلىالجرائم السياسية كالجرائم العادية نظرة ازدراء ومهانة .
البروتوكول العشرون: حينما يحكم الصهيونيون العالم يجب أن يكون حكمهم مغايراً تماماً للفساد القائم في الأنظمة الأممية والتيهي أيضاً من صنع الصهيونيين حتى يشعر العالم بالفرق الكبير بين النظامين - في دولة اليهود ستكون العملة معتمدة على قوة الإنتاج وقوة العمل في البلاد ممايجعلها قابلة للتداول سواء كانت من الورق أو حتى من الخشب .