إن الشعب يأمل بإجراء تغييرات جذرية تتساوق مع لغة التحديث ، على كل الأصعدة ، وأن لا يكون شاغل السلطة قهر الرأي الآخر في شعبها ، أمنيا ودعائيا وقانونيا وسياسيا واجتماعيا ، وأن لا تعود مجددا إلي مضغ العجز ، أو إعادة إنتاج اللحظة التاريخية له ، بصياغة شرعية وأولويات زائفة ، ضد الحرية ، تتيح تصفية المعارضة وسجن الشعب وفتح الباب من دون حساب للفساد
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|