المشكلة هم لا يحسون بنا و لا يريدون الشعور بمعاناتنا
كما ذكرت في احدى المشاركات اضافة الى الفتاوي المسيئة جدا و غير المعقولة
الكتب التي تتهمنا بالكذب و الضلال تملئ الشوارع و كتب للملحدين مترجمة الى العربية من الروسية
مع الاسف
المشكلة ان الشارع العربي الان يؤيد الاسلاميين و كما ايد القوميين في الماضي
لا ادري غدا سيؤيد من؟
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...
|