اولاً عيسى القرآني ليس يسوع المسيح لأن نسبه مختلف ومكان ولادته والخ
المسيح صلب ومات الجسد وليس الروح وقام باليوم الثالث قاهراً الموت
وبشان تسائؤلاتك
اقتباس:
ممكن تفسر لي هذه النصوص في الأنجيل :
التثنية 21 : 23 " لأن المعلق ملعون من الله "
المعلق هو عيسى عليه السلام
|
اولاً هذا اسمه العهد القديم وليس الأنجيل لأن الأنجيل تعني البشرى ولا ينطبق سوى على العهد الجديد والعهد القديم ه التوراة
لنرى الىية كاملة
Dt:21:22:
22 واذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل وعلقته على خشبة (SVD)
Dt:21:23:
23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم.لان المعلّق ملعون من الله.فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا (SVD)
اولا قال قتل ثم علق على خشبة أي ان الموت ليس بسبب الصلب ولكن يقتل ثم يعلق تعليق هذه النقطة الأولى
فهي لا تقصد المسيح ل من يكون حكمه الموت فيقتل ثم يعلق يصبح ملعون
اقتباس:
غلاطية 3 : 13" إذ صار لعنة لأجلنا "
عيسى ملعون في كتابكم؟
|
أي انه حمل جميع خطايانا اي انه حمل لعنة الله على الإنسان وطهرنا الجسد من حملها فاصبحنا غير ملعونين ومات الجسد الملعون وقام وقهر الموت واللعنة وعاد باراً خالي من اي خطيئة
اقتباس:
إنجيل متى الإصحاح 4 : 6 + إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 10
" لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك " فكيف تمكنوا من صلبه ؟
|
صح يوصي حتى يتم ماهو جاء من اجله الفداء لأنه مكتو انه سيصلب ويتعذب ويحمل خطايانا والبتالي لا تعارض مع ماهو مكتوب
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون