[mick75]

كاتب النص الأصلي : hamad

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا: لا تقول عن الاسلام بربري
ثانيا: الاسلام مش فكر الاسلام دين
ثالثا: انا مش مع قطع رأس الصحفي من قبل مجموعات مسلحه ولكن اذا كان الlink الي انتا حاطه صحيح فيه كلام هو نشره بصحيفته فكان لازم المحكمه هي الي تقطع راسه لانه افترى على سيده رسول الله عليه السلام .
رابعا: بالنسبه لفيلم دافنشي والاكاذيب انتا زعلان لانو مافي عندكم حدى عندوا حميه ولا غيره هلا انتا مفكر لما يكون الغلط على الدين وعلى المقدسات لازم ما نرد عليه وإلا بنكون بربريه .
لا انا مسلم بفخر في انو المسلمين قاطعوا الدنمارك وانا رأي انه اي انسان بغلط على سيدنا محمد عليه السلام او على السلام يجب معاقبته عن طريق السلطه كما انوا انا كمسلم ما برضا انوا احد يغلط على سيدنا عيسى عليه السلام.
خامسا: في فرق بين انو انسان يناقش الدين وانه يسب ويشتم اويعتدي على الانساب النقاش مسموح لكن القدح عقوبته وخيمه.
الحمد لله الذي اعزني بالاسلام

وا أسفي كيف يقبل هذا المنتدى بعقليات جاهلية مثل عقليتك
أولاً ماذا تدعوا الخطف و القتل و قطع الرؤوس و الإرهاب و الترهيب و الإجرام
و العقلية الدموية ؟؟؟ (( انا ذكرت فكر بربري )) و لم أذكر الاسلام إن كان دين تسامح
كما نسمع ..
- ثانياً يعني هل عقلية المحكمة الإسلامية ستفرق عن عقلية هذه العصابة الإسلامية
لو كانت النتيجة نفسها ( يعني قطع راس الكاتب و سحله
بشوارع الخرطوم عقاباً له ) يعني هل يريد البعض طمس التاريخ و الحقائق و ما وصل لنا و إبقاء ما يحلو لهم !!
يعني لن تختلف عصابة بالقانون مثل عصابات و مجرمي
" ميليشيات المحاكم الشرعية " في الصومال حالياً و طالبان قبل أن تخلص الشعب الأفغاني عن هذه الزمرة التي خطفت و قتلت هذا
الكاتب مثلاً
ثالثاً من قال إن احداً لم يكن عنده الحمية لمناقشة فيلم و رواية دافنشي كود و لكن لم يأخذ الرد الطابع التدميري و الإجرامي و الإرهابي الذي تتفرد به العقلية الإسلامية و هذه موقع من المواقع
التي ناقشت فكرة الفيلم ..
http://www.davincicode-arabic.com/index.php

و إن كنا استهجنا الإساءة و لم نحضر الفيلم و دعونا لمقاطعته عالمين أنجيلنا يعلن " لا تنتقموا لانفسكم ايها الاحباء بل اعطوا مكانا للغضب. لانه مكتوب لي النقمة انا اجازي يقول الرب "
لان الله عدالته كاملة و سيعلن الحق و الحقيقة و ينتصر لنبيه و كلمته و كتابه الذي يريده للبشر ..
لأن الإنتقام سيولد ردة فعل سالبية جداً و أظن أن الكثيرين و حتى غير المتدينين نفروا من الفلم و اكاذيبه المفضوحة !!

و الغريب كما سمعت ان وزارة الثقافة السورية سمحت ببيع الرواية
في سوريا و سؤالي ما دامت بهذه العقلية لماذا لا تسمح برواية
" إيات شيطانية " مثلاً و لماذا منعوا كتيباً صغيراً من النشر
بعنوان " لينزع الحجاب " للسيدة الإيرانية شهداروت جافان. ورغم أن الكتاب لا يسيء إلى الدين الإسلامي، ولا يتناوله. بل يتناول ممارسة له وفق تجليات محددة بتجربتها الشخصية، وكل ما تطالب به هو منع فرض الحجاب على البنات قبل سن 18 عاماً.
وترك الحرية لهن بعد هذا السن في ارتداء الحجاب أو لا ..
و الغريب ان رئيس مجلس الوزراء السوري ترك كل أعماله
و اشغاله و تفرغ ليعمل مراقباً عاماً للكتب و المطبوعات لان
البلد بالف ألف خير

http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=19181

أ