[فلاش باك]

كاتب النص الأصلي : ري مي

-أنا مشتاقة
-أنا مشتاقة لوقت ما كننا نتحاسب فيه عالكلمة
عالنظرة
عالحركة
عالتصرف
-أنا مشتاقة لوقت البراءة كانت المحرك الوحيد لإلنا والتصرف بحرية وصدق بلا شوائب
-أنا مشتاقة لحتى فيق بكير وأشرب قهوة وافتح الراديو على أغاني عذبة...... مو على إعلانات وأغاني مطقطقة
-أنا مشتاقة لوقت الصيف صيف....والشتي شتي
-أنا مشتاقة ليوم أحكي فيه ويسمعني مخ نضيف ويفهم صح بدون شك وحركات بلا طعمة

ليش بقي شي اسمو نضيف وبدون مصالح وغايات في نفس يعقوب ؟

انا بعتقد انو مازال ولكن بنسبة ضئيلة جداً
المصالح طغت على كلشي جميل بالحياة