ديون دول أمريكا اللاتينية كفيلة باعاقة أية خطط تنمية أو تقدم تعزز السيادة وعلينا ألا ننسىأنها دول غير مستقرة سياسياً بالإضافة إلى انتفاء الاستقرار الاجتماعي لارتفاع معدلات الفقر والجريمة
أما حديث كاسترو فهو اجترار لشعارات نظرية لم تحقق شيئاً فتحرير البلاد مرتبط بتحرير العباد وكل أفكار السيادة الوطنية القائمة على قمع الشعوب فشلت
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|