لك أخ ما أحلى أيام السهر قولت أبونا وديع يا 26 سنة و يا عمر الولدنة و يا مين يرجعني صغير و ياخد مالك يا دني يا با أوف
أخلى سهرات سهرات البحر بيضل الواحد عل الشط عم يسكر لتطلع الشمس و عند الشروق بيكون الواحد عم يمر بأحلى لحظات حياتو
انسان بلا حدود
بين الرغبات الأبدية الجارفة...و الأقدار المعاكسة...كان قدري
وكان الحب يأتي،متسللا إلي،من باب نصف مفتوح،وقلب نصف مغلق
أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء أخر
|