اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : عباس77
عندما كنت أقلب في الانترنت تفاجأت بروعة ذلك المنتدي يكفي اسمه أخوية وأنه في أرض الشام العزيزة علي قلوبنا وبقدر فرحي حزنت لوجود عامل الفرقة في الأقسام الدينية خاصة حوار الأديان
نحن في مصر عانينا كثيرا من ألاعيب المحتل منذ اللورد كرومر حتى ايدن وسجل اللورد كرومر فشله بقوله رأيت مصريين أحدهما يذهب للمسجد والاخر للكنيسة
وثورة19 حاولوا التفريق ففشلوا وخطب مكرم عبيد في الأزهر وسعد زغلول في الكنيسة
والان كادوا أن ينجحوا في أحداث الأسكندرية التي كانت برعاية أمريكية
فرق تسد هذا هو مبدأهم من مئات السنين
ومن لا يصدق يخطف رجله للعراق ويتفرج علي التفجيرات الطارئة مع مجئ الاحتلال
وعلي التناحر ما بين سنة وشيعة ويزيدية وكلدانية وأكراد وعرب
يا جماعة نحن جميعا عرب تنكلم نفس اللغة نسمع نفس الأغاني ونعيش نفس الثقافة العربية
يا جماعة هناك عدو شرس يقف علي حدودنا يترقب الفرصة لينال من لحومنا ولقد نالها فعلا في فلسطين والعراق وأخيرا لبنان والدور علي من؟
هل عندما يغزونا سيجدنا غارقين في جدل مذهبي ديني مثل بغداد عندما دخلها المغول؟
يا جماعة افيقو ا ودعونا من عوامل الفرقة والضعف ولنتكاتف معا والا انقرضنا
أو تورمت أقدامنا من طول الانتظار أمام حواجز المرور الاسرائيلية
أو تطالعنا الصحف ذات يوم أن اسرائيل لن تنسحب من طنجة الا بعد ضمان أمن مستوطناتها في الدار البيضاء.
|
  
(¯`v´¯)غزلان زهرة نيسان(¯`v´¯)
(¯`v´¯)Le souvenir du bonheur n'est plus du bonheur ; le souvenir de la douleur est de la douleur encore.(¯`v´¯)
(¯`v´¯)اخوية صبية وست الصبايا(¯`v´¯)
|