[ريم الفارس]

كاتب النص الأصلي : عياش

بس أنا قصدي إنو المرحلة فرضت على القديس يشرع من عندو أسلوب حياة لا يتفق برأي مع طبيعة التعاليم التي نادى بها السيد المسيح التي يمكن اعتبارها ثورية بكل أبعادها الاجتماعية أو الروحبة.

الله محبة
يا أخ عياش القديس بولس في رسايلو كتب رد على اسئلة واستشارات أجتو من المؤمنين و كان حريص جداً جداً على أنو يوضح للمؤمنين أية أوامر و تشريعات هي من الله و أية آراء ونصائح كانت منو و رح أعطيك الدليل على هيك من رسالتو الأولى الى أهل كورنثوس الاصحاح السابع:


" 1 و اما من جهة الامور التي كتبتم لي عنها فحسن للرجل ان لا يمس امراة
7: 2 و لكن لسبب الزنى ليكن لكل واحد امراته و ليكن لكل واحدة رجلها
7: 3 ليوف الرجل المراة حقها الواجب و كذلك المراة ايضا الرجل
7: 5 لا يسلب احدكم الاخر الا ان يكون على موافقة الى حين لكي تتفرغوا للصوم و الصلاة ثم تجتمعوا ايضا معا لكي لا يجربكم الشيطان لسبب عدم نزاهتكم
7: 6 و لكن اقول هذا على سبيل الرأي لا على سبيل الامر
7: 7 لاني اريد ان يكون جميع الناس كما انا لكن كل واحد له موهبته الخاصة من الله الواحد هكذا و الاخر هكذا
7: 8 و لكن اقول لغير المتزوجين و للارامل انه حسن لهم اذا لبثوا كما انا
7: 9 و لكن ان لم يضبطوا انفسهم فليتزوجوا لان التزوج اصلح من التحرق
7: 10 و اما المتزوجون فاوصيهملا انا بل الرب ان لا تفارق المراة رجلها
7: 11 و لا يترك الرجل امراته
7: 12 و اما الباقون فاقول لهم انا لا الرب ان كان اخ له امراة غير مؤمنة و هي ترتضي ان تسكن معه فلا يتركها
7: 25 و اما العذارى فليس عندي أمر من الرب فيهن و لكنني أعطي رأيا كمن رحمه الرب ان يكون امينا "
و التسبيح لله دائماً