اقتباس:
زميلي الفاضل محبة
أولا: أنت تعترف أن العهد الجديد (أو المسيحية) لا تصلح للتطبيق العملي، أو أنها لا تحوي شريعة أصلا وهذا حق
|
لا ليس هذا التشريع الأرضي تشريع ارضي ولكن التشريع الإلهي تشريع ينفع لكل الأزمان والعقود
اقتباس:
ثانياً: هل الكتاب المقدس يسمح لكم أنت المؤمنين به بانتهاج الانتقائية في تحليل النصوص فتأخذون منه بعض آياته وتحذفون أخرى؟؟ في هذه الحال لماذا لم تحذفوها قبل إضافتها إلى العهد الجديد؟
|
طبعاً الأنتقائية مرفوضة فكل كلمة موجودة في العهد الجديد معترف بها ولا أنكار لها اما إذا قصدت العهد القديم فقد وضحت لك انه شريعة دولة لمجيء الملكوت العظيم فمملكتي ليست على هذه الأرض
بل بالسماء
اقتباس:
ثالثا: تعترف أيضاً أن الشريعة التي وضعت لتؤسس دولة يجب أن تكون صارمة في التطبيق، إذن لماذا تنكر ذلك على الإسلام ولا تعيبه على غيره؟؟
سليمان منذر الأسعد
|
لا انكره ولكن الشريعة الصارمة وجدت لإنشاء دولة تؤمن بالله الواحد ليأتي الفادي وبعد مجيئه اعطانا شريعة المحبة والحياة فكيف سنرضى ان تعود شريعة ماقبل المحبة للسيطرة اعطانا نعمة الله فكيف سنقبل شريعة الإنسان وننكر شريعة الله ونعمته فنحن لم نعد بحاجة للشريعة القديمة
سلام
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون