اقتباس:
هي اليهود مثلا لحد اليوم 2005 لا زالوا ينكرون المسيح تماما وينكرون كل شيء عنه و عن أمه .
|
ولم يستطيعوا تدميرها فإضطروا لأنشاء شي جديد يكون معترف بالمسيح ولكن كما يريدون وكان قسهم ورقة بن نوفل
اقتباس:
ثانيا من الناحية المسيحية لا يزال هناك خلاف قائم حتى اليوم حول طبيعة السيد المسيح رغم أن الطوائف
الحالية مجمعة على فكرة الألوهية ناهيك عن الخلاف التاريخي و عن الطوائف التي سحقت بالعنف مثل الآريوسيين
و النسطوريين الذي لم يقبلوا الاعتراف بألوهية المسيح فتم سحقهم على يد الكنيسة.....
|
سحقوا بالعنف ضحكتني ايمت الحملة الفتكانية لتدمير نسظور الأعظم الله يعينك عنف لكان
وخلاف حول طبيعة المسيح شغلة جديدة نورنا بلكي طلعنا جهلة
اقتباس:
محمد (ص) أحيا المسيحية بعد أن هدمها قسطنطين .
|
واللي ماتوا ورفضوا يأنكروا اي حرف من كلامن قبل قسطنطين شو وضعن
بعدين نقطة مهمة معليش مين اللي خرب المسيحية بولس ام قسطنطين من شان نعرف بس كيف نحكي
اقتباس:
انت عم تستشهد بش انت مانك مؤمن في
فانت بهالحالة الوضوع الي عم تحكي كلو ما الو معني
لانو لماحدا بدويستشهد من الانجيل وما نو مؤمن في بيكون كلاموا غلط
|
طب عم يقلي انو بالقرآن لا يوجد ذكر ان الأنبياء قد اخطأوا وانا أقول له بلا يوجد كيف سأثبت كلامي إن لم اذكر شواهد القرآن دلنا من شان الله
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون