اقتباس:
اعطني شيء ضد الكنيسة الشرقية لنرى مدى صحة كلامك
|
الكنيسة الشرقية لم تتح لها الفرصة للحكم خصوصا في ظل الحكم الاسلامي وإلا لفعلت الأعاجيب.
حتى الكنائس الغربية التي كانت موجودة في مناطق النفوذ الاسلامي لم تفعل شيئا.
اقتباس:
طب تعال للعلم والمنطق الخنزير ليش محرم
|
بنحكي بكل شي ........
أول شي لحم الخنزير محرم في التوراة . هذا من الناحية الدينية فمشكلتك ليست إسلامية فقط بل يهودية أيضا.
(لأنه يشق ظلفا ويقسمه ظلفين لكنه لا يجتر. فهو نجس لكم. من لحمها لا تأكلوا وجثتها لا تلمسوا. إنها نجسة لكم)
القرآن نفس الشي حرم لحم الخنزير على إعتبار مافي شي طرأ على بنية الخنزير وسلوكه وطبيعته بعد قدوم المسيح
حتى يحلل أكله.....!!
{ حرمت عليكم الميتة و الدم و لحم الخنزير و ما أهل لغير الله به } [ سورة المائدة : الآية 3 ] .
بدي أسألك علميا ومنطيقيا ليش الانسان لا يأكل الحيوانات الميتة حتى ولو حديثا .. لأنه أمر مقرف بغض النظر عن العلم.
بالنسبة للحم الخنزير علميا هو أكثر أنواع اللحوم إيذاءا لجسم الانسان وعدم تناوله عند المسلمين حمى العالم الاسلامي
من الكثير من الأمراض و الطواعين التي ظهرت في أوربة في فترات معينة.
من الأمراض التي تنشأ عن أكل لحمه :
ـ الأمراض الطفيلية :
ومنها تلك التي تنشأ عن "الدودة اللولبية" التي هي من أخطر الديدان بالنسبة للإنسان، والتي لا يخلو منها لحم الخنزير و"الدودة الشريطية" التي يصل طولها عشرة أقدام وما تسببه من اضطرابات هضمية وفقر للدم فضلًا عما يسببه وجود حويصلاتها في مخ آكل لحم الخنزير وكبده ورئتَيه ونخاعه الشوكيّ من أضرار شديدة.
"وديدان الإسكارس" التي تسبب الالتهاب الرئويّ وانسداد الأمعاء وغيرها.
و"ديدان الإنكلستوما والبلهارسيا والدوسنتاريا" التي تسبب النزف وفقر الدم وغيرها من الأمراض التي تؤدي إلى الوفاة. إلى غير ذلك من الطفيليات الكثيرة التي تزيد عدَّتها على ثلاثين طُفيلًا والتي تُخلّف أضرارًا شديدة في مواضع مختلفة من بدن متناول لحم الخنزير.
ـ الأمراض البكتيرية:
كالسل الرئوي والكوليرا التيفودية والباراتيفوئيد والحمى المالطية وغيرها.
ـ الأمراض الفيروسية: كالتهاب الدماغ والتهاب عضلة القلب والأنفلونزا والتهاب الفم البقري.
ـ الأمراض الجرثومية:
مثل جرثوم "التوكسو بلازماجواندي" الذي يسبب الإصابة بالحمى والانهاك البدني وتضخم الكبد والطحال أو التهاب الرئتين وعضلات القلب، أو التهاب السحائي بالإضافة إلى فقد السمع والبصر.
ـ الأمراض الناشئة عن التركيب البيولوجيّ للحم الخنزير وشحمه:
وذلك كزيادة نسبة حمض البوليك بالدم؛ لأن الخنزير لا يُخرج من هذا الحمض إلا نسبة 2% والباقي يصبح جزءًا من لحم الخنزير، ولهذا فإن الذين يأكلون لحمه يَشكُون من آلام المفاصل.
يضاف إلى هذا احتواءُ لحمه على دهون مشبعة بخلاف دهون سائر الحيوانات، ولذا يجد أَكَلَةُ لحم الخنزير ترسيبَ كمية من الدهن في أجسامهم وتزيد مادة الكوليسترول في دمهم مما يجعلهم أكثر عرضة لتصلب الشرايين وأمراض القلب والذبحة الصدرية المفضية إلى الموت المفاجئ. هذا بالإضافة إلى إصابة آكلي لحم الخنزير
بعسر الهضم بسبب بقاء هذا اللحم في المعدة قرابة أربع ساعات حتى يتم هضمه
ناهيك عن أنه حتى إسمه مكروه عند البشر وجرد شتم شخص والقول له "ياخنزير" قد يسبب حربا.
ولسا في أمراض لم تذكر أبدا ناهيك أن هناك دراسات علمية متقدمة تفيد بإنتقال بعض الصفات السلوكية من الحيوانات
للبشر عبر أكل لحومها....
طبعا في حيوانات تانية ممكن تنقل بعض الأمراض الني ينقلها الخنزير للانسان ولكن لا يجد جيوان جمع كل تلك الأمراض
سوى الخنزير.