الحقيقة
الحقيقة
و أخيراً رأيت
و أخيراً أدركت
أنيّ كلّ الوقت أفتش عن نفسي
أني كنت ضائعة في جسدي
أنيّ ..أنا.. الحزن
دائماً ما كنت أحاول الهرب
و دائماً ما كان يجدني
يلاحقني، يتمسك بي، يعشقني
و لكنه في النّهاية كان ...أنا
معقول أنا والجاجة فكرنا بنفس الشي لما قطعنا الطريق!
|