اقتباس:
اعود واكرر اي عقل واي منطق برفض التاريخ والعلم وتكذيبهم من اجل تصديق كتاب
|
الله بالنسبة لي هو الحقيقة المطلقة وكلامه هو الحقيقة المطلقة التي لا يدانيها أي حقيقة......
عن أي علم تتحدث ..............
العلم الذي كان يؤمن بالمادة ثم إكتشف أن لا وجود للمادة أصلا وأن المادة هي شكل من أشكال الطاقة
وعن أي تاريخ تتحدث التاريخ الذي يعتبر إسرائيل دولة و يمسح من الوجود أمة بأكملها
اليهود مسحوا أمة بكاملها من الخريطة ولعبوا على العالم كله وجعلوا يمسح كلمة فلسطين من الوجود
هل تعتقد أن تلفيق موضوع عن شخص حتى ولوكان المسيح سيكون صعبا عليهم..........
اقتباس:
معجزة النار المقدسة الخالدة التي تخرج من قبر المسيح يوم سبت النور ماتفسيرك المنطقي لها إن لم تكن معجزة الهية تؤكد الصلب والقيامة
|
أي نار مقدسة ماعندي علم بهاد الشي.........
اقتباس:
خقيقة من اين استنتجتها التورات يخبرنا صراحة ان هذه المعجزات بأمر الله
ولكن معجزات المسيح بأمره كم اخبرنا الكتاب المقدس وكما يحث ليومنا هذا
|
كل ماحصل من معجزات سواء على يد المسيح عليه السلام أو غيره من الرسل والأنبياء وما سيحصل لاحقا هو بأمر الله.
المسيح لولا إرداة الله لا يستطيع إنقاذ نفسه بل هو لم يكن يعرف مصيره وطلب من الله المساعدة
(( وكان يصلي قائلاً: يا أبتاه، إن أمكن أن تعبر عني هذا الكأس، ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت))
(متى 26 /39).
هل تريدون إقناعنا أنه إله يصلي لنفسه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
ويطلب من نفسه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
شغلة خطيرة جدا أن تنسبوا الألوهية للمسيح عليه السلام المشكلة هو نفسه لم ينسبها لنفسها
(( أنا بروح الله أخرج الشياطين )) (متى12/2

.
عندما جاء المسيح لإحياء لعازر وهو ميت وكما يذكر كتابك المقدس الذي تدعي زورا وبهتانا أنه نسب المعجزات لشخص المسيح عليه السلام :
(( "رفع يسوع عينيه إلى فوق، وقال: أيها الآب أشكرك، لأنك سمعت لي، وأنا أعلم أنك في كل وقت تسمع لي، ولما قال هذا صرخ بصوت عظيم: لعازر هلم خارجاً ))
(يوحنا 11/41-42).
قال المسيح أيضا :
(("دفع إلي (أي من الله)كل سلطان في السماء وعلى الأرض")) (متى 28/1

.
ويقول:
(("الأعمال التي أعملها
باسم أبي هي تشهد لي")) (يوحنا 10/25).
أكان المسيح عاجزا أن يقول مثلا

( "الأعمال التي أعملها
باسمي أنا هي تشهد لي" ))
(يوحنا 10/25).
على فكرة فكرة ألوهية المسيح عليه السلام فكرة متأخرة جدا في التاريخ المسيحي حتى من كانوا معه لم ينظر أي منهم
إليه على أنه إله وكمثال النص الانجيلي :
((و لما أقام المفلوج ورأت الجموع ذلك "تعجبوا
ومجدوا الله الذي أعطى الناس سلطاناً مثل هذا" )) (متى 9/

.
ولما أرادت مرثا أخت لعازر أن يحيي أخيها قالت:
" أعلم أن كل ما تطلب من الله يعطيك الله إياه" (يوحنا 11/22).
"يسوع الناصري رجل قد تبرهن من قبل الله بقوات وعجائب
صنعها الله بيده" (أعمال 2/22).
اقتباس:
عصيان الله خطيئة مورثة وهي مازالت موجودة والفائدة من الفداء لفداء من جاء قبل واعطانا الطريق الذي هو المعمودية من اجل الخلاص منها
|
حدا فهم شي يا شباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنا متأكد إنو حتى محبة مافهم شو كتب ؟؟؟؟