[سيف الكلمة]

كاتب النص الأصلي : ma7aba

غلط ياصديقي لأن المشكلة ليست بالأسم بل بالنسب ايضاً فمريم هي ابنت يوسف وليست ابنة عمران وولدت المسيح بالمغارة وليس تحت نخلة ولا يوجد بالديانة المسيحية اي ذكر لمريم بنت عمران ولا يوجد لها أي ذكر قبل القرآن بأي مصدر كان فهل تقول لي انه لا يوجد خطأ ما

1) التسمية الأوروبية Jesus أقرب لنطق عيسى من يسوع
2) مريم ليست ابنة يوسف بل زوجته تزوجها بعد إنجاب المسيح وليس أب للمسيح لأن المسيح بأم دون أب ونسب المسيح إلى يوسف خطأ مقصود ليقال أنه المسيح ابن داود
والقرآن صحح هذا الخطأ
هل تستطيع أن تعرفنى عن نسب العذراء
قال الله أنها ابنة عمران أى من نسل عمران أى من اللاويين وليس من الداوديين
وكتاب الأناجيل تجاهلوا نسب مريم بالمرة فلا يوجد ما يدل على نسبها ولكن الله يعلم وقد أخبرنا بقرآن
لا لشيء إلا لرغبتهم فى نسبة المسيح إلى داود
لوجود نبوءة أرادوا لصقها بالمسيح ليكون ابن داوود
وإلا فما السبب فى إغفال نسب مريم عند كتاب الأناجيل مع نسبة المسيح ابن مريم إلى يوسف بن داود أى الذى من نسل داود

لا تتحدا خيوا قبر فرعون مسجل عليه كيفية وفاته

أنت تتحدث مع رجل يهتم بالبحث وليس مع رجل أمى
فما هو المكتوب على قبر فرعون الخروج مرنبتاح الذى وجدت علامات مائية على قاعدة تمثاله ولا يوجد نص واحد يدل على حادثة الخروج أو على أى أحداث تمت فى مصر أيام موسى منها الآيات التى كانت لموسى عدا ما ذكرت لك من خبر بأن بنى إسرائيل لم يعودوا يوجدون وكأنه أبادهم وليس غرق هو وجيشه فى مطاردتهم

سجلات بناء الإهرامات وابو الهول تؤكد هذا

بنيت الأهرامات يارجل قبل أن يولد موسى بأكثر من ألفى سنة
تحدث عن علم أو قل لا أعلم

انت تقول خبر واحد الا يكفي هذا عزيزي كل وزراء ورجال الحكم بالدولة الفرعونية كانوا اشباه الهة غير كل العامة كانوا يدفنون بمدافن خاصة ويحنطون وألخ من الإجراءات وكل شيء موثق عنهم وحجر الرشيد يكشف هذا اللبس ليس بأسم هامان بل ماطلب من هامان
الا ترى انها صدفة غريبة نفس الأسم يطلب منه نفس الطلب
اظن انها ليست صدفة بل غلط وإن كانت صدفة صبحان الله على هذه الصدفة الغير مقنعة

بل لم يوثقوا سوى مزاياهم وانتصاراتهم هذه أمور ثابتة علميا
أعلم عن حجر رشيد أنه كشفت به اللغة الهيروغليفية
ولا أعلم ترجمة نصه
وأنا أقول لا أعلم لما لا أعلمه وسأبحث عن الترجمة وأسوقها إليك فلم أعد أثق بمعلوماتك التى بينت خطأ بعصها أعلاه