مرة تاني شكرا إلكن شباب على الردود الحلوة، المهم، شفو هالقصيدة، صحي صغيرة بس مفعولا كبير، عنوانا التماسيح، شوفوا:
التماسيح
يعمر الحاكم في بلادنا
ألف سنة..
و عندما يذهب -مضطرا- إلى ضريحه
يهنئ المشيعون بعضهم
و ترقص الأزهار خلف نعشه
و الأحصنة...
عفوا فيروز أقاطعك.. أجراس العودة لن تقرع
خازوق دق بأسفلنا ..
من شرم الشيخ إلى سعسع
من أين العودة والعودة تحتاج المدفع
و المدفع يلزمه كف و الكف يحتاج لإصبع
و الإصبع ملتذ لاهٍ .. في دبر الشعب له مرتع....