اقتباس:
كاتب النص الأصلي : حسون
أخي سيف أنا بقلك منع الأديان غلط لأنو إنتا إلك حق تكون متدين متل ما أنا إلي حق كون ملحد
و نشر الفكر بقوة السلاح غلط
بس الله ما دخلو بانهيار الاتحاد السوفييتي
و أنا للمرة المليون بقول أنا شيوعي بس ما بعترف بحكومة الاتحاد السوفييتي الاستبدادية و ما بعترف بحكومة كوبا الاستبدادية
و كمان تعا قلي أنو سقوط نظام الإرهابي أسامة بن لادن في أفغانستان كان عقوبي إلهية
|
أنت تشير إلى حد الردة
ولم أر أية تؤكد هذا الحد
ولا أذكر أننى رأيت حديث يقول بقتل المرتد
قاتل أبو بكر المرتدين لحماية الدولة الناشئة
وقد قاسى المسلمون الويلات وكثرت الدماء عند قيام الدول المتبنية لفكرة الدين أفيون الشعوب التى سادت فى الدول المتبنية للفكر المادى الشيوعى أو الإشتراكى
ولا أرى سببا لقبول ذلك من البلاشفة وعدم قبوله من أبى بكر
وكون بعض الدول أخذت بتشريع هذا الحد لا ينفى عدم تطبيقه على أى حالة فى إحدى هاتين الدولتين الموجود بهما هذا التشريع وباقى الدول الإسلامية ليس بها مثل هذا التشريع .
أما التفسير العقابى للكوارث فهذا ثابت من نصوص قرآنية ونعتقد فيه
وأرى أن التطبيق اللإقتصادى المادى دون وجود الجانب الإيمانى كبناء جسد ليس له روح سرعان ما يتعرض لعوامل التلف
والجسد المؤيد بالروح احتمالات التلف فيه تكون أقل
وهذا يتعارض مع المبدأ المادى الدين أفيون الشعوب الذى أخذت به النظم الماركسية
مع تحياتى
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|