اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ma7aba
اقتباس:
قلت أن السمة على الجبهة هى زبيبة الصلاة وأن السمة على اليد اليمنى السيف
فإذا قلت أنا أن السمة على اليد اليمنى هى الصليب وعلى الجبهة نفس الصليب المرسوم على غطاء الرأس أفلا أكون قلت قولا مثل قولك
|
اولاً هذه النبوءة هي واضحة بالنقطة الأولة كلمة الوحش لا تصلح بالترجمة الرقمية لها إلا لكلمة رسول العرب من مكة
لم يذكر فى القرآن أو الحديث أن محمدا (رسول العرب من مكة) فقط دون العجم وأتباعه من العجم أضعاف أتباعه من العرب
توليف العبارات لتوافق أرقام فيه مغالطة بينة وأشرت إلى بعض الأباطرة كان مجموع أرقام أسماءهم مطابق ل666
وكلمة مكر مجموعها260 وفق حساب الجمل وكلمة كرم أيضا 260 رغم عدم التوافق فى المعنى
ومحمد إسمه محمد بن عبد الله وليس محمد رسول العرب فأنت تخلط بين الإسم وبعض الصفات والنبوءة لم تقل صفته بل قالت بالإسم وهذا افتقار فى منهجك للدقة
النقطة الثاني الصليب لا يحمله المسيحييون بيدهم بل بقلوبهم
ما نراه أن المسيحيين يدقون الصليب على أيديهم أى يجعلون وسما على أيديهم والوشم سمة وعلامة
ويعلقونه كرمز على رقابهم ويحمل عند المباركة فقط فالصليب المعدني انا استطيع ان اكسره
هذه قضية أخرى
ولكن انا افتخر بمن صلب على صليب الخشب وامجده واعبده
وأنا لا أفتخر بالمصلوب لأننى أعتقد بأن المصلوب هو الواشى الخائن يهوذا الإسخريوطى الذى عاقبه الله بالصلب بدلا من رسوله المسيح
ولكننى أفتخر بالمسيح كنبى مرسل من الله أعطاه الله فضلا كثيرا منه إحياء بعض الموتى وعلاج أمراض لم يصل العلم إلى علاجها حتى الآن
وهذا لا يصلح لأن يكون سمه لليد اليمني فالصليب بقلبنا وتفكيرنا وليس بيدنا سمة لنا
وشم الصليب سمة تميز النصارى على أيديهم اليمنى أراها كل يوم على الأيدى وهى منتشرة جدا بينهم هنا فى مصر
وسجود المؤمن ألا يكون بقلبه لكن له أتر على الوجه ويجب أن تميز بعدل
اما على الجبهة قال الجبهة وليس غطاء الجبهة فإفتراضك خاطئ
كما أن غطاء الجبهه ليس من الجبهة فالسيف ليس من اليد والوشم على اليد أقرب لاستقراره على اليد وترك السيف من اليد معظم الوقت فليس المطلوب جدال ولكن كلام مقنع وأرى كلامك عاطفى رغم الرد بالأدلة
اقتباس:
وان لا يقدرَ احدٌان يشتريَ او يبيعَ الا من لهُ السِّمة او اسم الوحش او عددُ اسمه.
هذا الشرط من عناصر النبوءة لم يحدث بعد
ولا أرى أن البيع والشراء مسموح به للمسلمين ذوى الزبيبة فقط
كما لا أراه مقصورا على المسيحيين ذوى الصليب على الأيدى
|
حدث سابقاً وليس اليوم ومعليش روح شوف الخليج ووضع المسيحيين فيه
اشتغلت بالسعودية عدة سنوات وكان يعمل هناك مسيحيون مصريين لم نر من يعاملهم معاملة خاصة بل كان هناك طبيب مسيحى عرف أننى مصرى ولأنه رأى لى لحية عاملنى معاملة لم أرتضيها ورغم أننى لم أعلق على معاملته إلا أننى تجنبت العلاج عنده وكنت أذهب إلى الهندى وأترك المصرى ابن بلدى
ولكن كنت أرى بعض السعوديين يعاملون بعض العرب من الدول الأخرى معاملى درجة ثانية فى بعض الأوقات ربما يكون هناك تعصب من البعض مسيحى أو مسلم ولكن ليس هناك خط عام للتعصب عند الجميع مسلمين أو مسيحيين أو حسب الجنسية الإقليمية ونحن فى مصر ليس عندنا هذه السلبيات فى البيع والشراء على الأقل بل نتناول إفطارنا معا فى العمل ويكمل بعضنا الآخر فى كثير من أوجه الحياة وبيتى فيه أسرة مسيحية نتزاور ونعيش سويا ونكون فى حاجة بعضنا البعض عند اللزوم ولا نتأخر عند الضرورة كالمرض والمجاملات فى الأفراح والمصائب فمن أين تأتون بهذه المبالغات
نعم هناك تعصب يزداد مع الجهل من الطرفين ولكنه ليس الصفة السائدة فى المجتمع
او أفغانستان ايام طالبان او اسأل اهلك عن العثمانيين الخ وعن الفتوحات الإسلامية الحربية
ب ل إسأل نفسك عن الشعوب هل ترى ما تقول
لسنا عثمانيين ولا فاطميين من عه الحاكم بأمر الله الذى هدم الكنائس وادعى الألوهية وكان من الفاسدين حتى قتل بالمقطم
فإن حاسبتنى على أفعال الدول حاسبتك على مقتل 70 ألف امرأة وطفل وشيخ فى القدس عندما فتحها الصليبيين عام 492 هجرية ووضع جماجمهم فى ثلاثة أهرامات خارج المدينة
ولكن أحاسبك على احتلال أوربى وتحاسبنى على دولة العثمانيين نكون قد خرجنا عما يحدث فعلا بين الشعوب هنا وأتينا بالشاذ وعممناه على العام
اما موضوع رسول العرب بمكة فقد ظهر الرسول في مكة بين العرب ولذلك نقول رسول العرب فأنا ويقال عن الرسل الرسول العربي أم انا مخطأ
نعم مخطىء لأنك خلطت بين الإسم وواحدة من الصفات والنص فى النبوءة تحدث عن إسم وليس صفة
سلام
|
سلام
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|