اقتباس:
قلت أن السمة على الجبهة هى زبيبة الصلاة وأن السمة على اليد اليمنى السيف
فإذا قلت أنا أن السمة على اليد اليمنى هى الصليب وعلى الجبهة نفس الصليب المرسوم على غطاء الرأس أفلا أكون قلت قولا مثل قولك
|
اولاً هذه النبوءة هي واضحة بالنقطة الأولة كلمة الوحش لا تصلح بالترجمة الرقمية لها إلا لكلمة رسول العرب من مكة
النقطة الثاني الصليب لا يحمله المسيحييون بيدهم بل بقلوبهم ويعلقونه كرمز على رقابهم ويحمل عند المباركة فقط فالصليب المعدني انا استطيع ان اكسره ولكن انا افتخر بمن صلب على صليب الخشب وامجده واعبده وهذا لا يصلح لأن يكون سمه لليد اليمني فالصليب بقلبنا وتفكيرنا وليس بيدنا سمة لنا
اما على الجبهة قال الجبهة وليس غطاء الجبهة فإفتراضك خاطئ
اقتباس:
وان لا يقدرَ احدٌان يشتريَ او يبيعَ الا من لهُ السِّمة او اسم الوحش او عددُ اسمه.
هذا الشرط من عناصر النبوءة لم يحدث بعد
ولا أرى أن البيع والشراء مسموح به للمسلمين ذوى الزبيبة فقط
كما لا أراه مقصورا على المسيحيين ذوى الصليب على الأيدى
|
حدث سابقاً وليس اليوم ومعليش روح شوف الخليج ووضع المسيحيين فيه او أفغانستان ايام طالبان او اسأل اهلك عن العثمانيين الخ وعن الفتوحات الإسلامية الحربية
اما موضوع رسول العرب بمكة فقد ظهر الرسول في مكة بين العرب ولذلك نقول رسول العرب فأنا ويقال عن الرسل الرسول العربي أم انا مخطأ
سلام
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون