اقتباس:
كاتب النص الأصلي : سيف الكلمة
أخى حسون لا تسقط الأمم لسبب واحد
وكان هناك نظم استبدادية كثيرة دامت قرون
الحكم البابلى كان استبداديا والفارسى من بعده وكذلك الحكم اليونانى
هناك أمور افتقدت فى تطبيق النظرية المادية على الواقع منها
قصور الحافز الشخصى من أجل الإنتاج
وقصور الوازع الدينى والمتدينون يعلمون أثره على زيادة الإنتاج
حين يؤمن أغلبية المجتمع بأن الحاكم المستبد يعمل لصالح المجتمع ويحقق لهم احتياجاتهم وطموحاتهم كثيرا ما يغفرون له بعض جوانب استبداده
وقد يقاومون الحرية الكاملة فى ظل قصور اقتصادى مؤثر على الفرد والأسرة
فليست عاملا واحدا وليست هناك قاعدة مطلقة
الوازع الدينى أى الضمير والخوف من الله يجعل كثيرين يؤدون واجباتهم فى وقت لا يراهم أحد فيه غير الله
وكم نفتقد الضمير الآن بعد أن ابتعدت المادية بمجتمعاتنا عن الله وربت جيلا بعيدا عن خالقه
|
أولا الاستبداد هو الذي يحول دولة قائمة على الاشتراكية أي
حكم العمال إلى دولة قائمة على رأسمالية الدولة أي
حكم المنتفعين لأنو ما بعود في حدا يقلون وينكون و بتعبى البلد بالسرقات و الرشاوي و تضعف الحوافز الإنتاجية عند العمال و بتكون النتيجي انهيار البلد
و بعدين بتحكيلي عالحكم البابلي و الفارسي هدول كمان ما بآمنوا بالله بل كان عندهم دياناتهم الخاصة
أما إذا بدك تقلي الحاكم المؤمن منيح لأنو بخاف من عقاب الله شفنا السعوديي و شفنا حكامها يلي معتمدين بحكمهون على الدين
ΕΛΕΥΘΕΡΙΑ ΣΤΟΝ ΣΑΒΒΑ ΞΙΡΟ