أقترح أن يكون هناك تنظيم لحوار هادىء علمى لمناقشة عدة أمور بغض النظر عن قائلها
قول أن النصارى عباد الصليب
الخلط بين المسيحيين العرب وبين الممارسات الأمريكية
قول أن المسلمين يعبدون الحجر الأسود
إلقاء الإتهامات المتبادلة لا يصلح أداة للحوار ولكن يصلح للمشاجرة التى يغلفها الغضب ولا توصل للحق
وأن يكون التنظيم للحوار بتناول كل موضوع على حدة ولا ننتقل منه إلى بعد حسم الموضوع الأول
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|