مرحبا
أخي العزيز هذه قصة صغيرة أرجو أن تقرأها بهدوء وعندها ستفهم قصد المسيحية المسيح أبن الله وهو الرب
http://www.alkalema.us/walad/index.htm
أرجو أن تجرب هذا الرابط
وإن لم يفتح عندك أعدك بكتابته لاحقاً
أما بشأن تحريف الأنجيل فأخي الكريم أنا لن اعطيك أثباتات مسيحية عن هذا بل سأعطيك أثبات اسلامي
وإن أنزلنا الذكر تصديقاً لما بين يديك من كتاب
كل التفاسير القرآنيه المعتمد أتفقت على أن الذكر هو القرآن والكتاب هو الكتاب المقدس
وهو كان موجود مع النبي ستقول لي أنه كان أمي أنا معك كان أمي ولكن بعد ان أمره الله بالقراءه أصبح قارئ بقول الرب له أقرأ فقال لست بقارئ فقال له أقرأ بسم ربك
والتفسير لها أنه بقدرت الله أصبح قارئا فإن كان الكتاب المقدس محرف بناء على هذه الآية وهي واحدة من مجموعة آيات تتكلم عن نفس النقطة فقد حرف بعد الرسول وهنا يحق لنا السؤال أين الكتاب الحقيقي وإن لم يكن موجوداً فلا يحق لك أن تتهم كتابي بالزيف فكما أن القرآن لا يزور بناءاً على آية فيه تتحدى البشر والتزوير كذلك الأنجيل يوجد فيه أكثر من آية تتحدى التزوير
سلام
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون