الكل يعرف الجدول هنا من موضوع كهيعص
ظَهَرَ الوَحش!!
ربما تتساءل عزيزى ما هذا الوحش.. لن ادعك تفكر كثيرا فيماهية الوحش.. ادعوك عزيزى لقراءة بضعة آيات من الكتـــــاب المقــدس وتحديدا من سفر الرؤياالمبارك الأصحاح 13 الأعداد من 16 إلى 18 نقرأ:
{ 16 وَيَجعلَ الجَمِيعَ الصِغارَ وَالكِبارَ وَالاغَنياءَ والفقراءَ وَالاحرَارَ وَالعَبيدَ تصنعُ لهم سِّمةً ٌعلى يدهِم اليُمنى او على جَبهتهِم
17 وان لا يقدرَ احدٌان يشتريَ او يبيعَ الا من لهُ السِّمة او اسم الوحش او عددُ اسمه.
18 هنا الحكمة. من له فهم فليحسب عددَ الوحش فانه عدد انسان . وعدده ست مئةٍ وستةُ وستونَ }
اذا امعنا القراءة فى هذه الآيات نجد عدة نبؤات غريبة:
1- سمة على جبهتهم
2- فليحسب عدد الوحش فإنه عدد انسان.
اولاً: سمة على جبهتهم....
ترى,,, ماهى هذه السمة؟؟!!! هل يضع احدٌ فى العالم كله اى سمة على الجبهة إلا اصحاب اللحية الطويلة والجلباب الأبيض اى المسلمين المتدينين الذين يعرفون احيانا باسم الإرهابيين.... وهذه هى الناجمة عن احتكتك الرأس فى الأرض نتيجة الصلاه و التى تعرف باسم "زبيبه"..
فإن هذا يدل على اول علامة من علامات اتباع الوحش وهى السمة فى جبهتهم..
اما السمة فى يديهم اليمنى,, ترى ما هى؟؟ اليست هى ما ينادى به المسلمين جميعا وهو السيف!! فماذا يحمل هؤلاء المسلمين سوى القنابل والسيوف ونحوه ويحملون القرآن ايضا فى يديهم و السبحة ايضا ً !!!
ثانيا: فليحسب عدد الوحش فإنه عدد انسان .
ماذا تعنى هذه . تعنى ان الوحش هذا عدده عدد انسان,, وما هو هذا العدد؟؟ انه عدد 666 !!!!!!!!
وذكر الوحى ان هذا العدد يُحسب,, اذن هلمّ نحَسب هذا العدد,
بتطبيق جدول الشفرات السابق على هذا الرقم نجد مفاجأة مذهلة:
(200+60+6+30+1+30+70+200+ 2+ 2+40+20+ 5= 666)
و بتفسير هذه الأرقام تبعا للجدول السابق ايضا ً نجد مفاجأة غريبة اذ تعطى هذه الأرقام الجملة التالية:
( ر + س + و+ ل + أ + ل + ع + ر + ب + ب + م + ك + ه )
هل فهمت معنى الجملة؟؟!! انها تقول ( رسول العرب بمكه) !!!!
اذن لا عجب من الآية رقم 17 فى نفس الأصحاح القائلة :{ 17 وان لا يقدرَ احدٌان يشتريَ او يبيعَ الا من لهُ السِّمة او اسم الوحش او عددُ اسمه}.
أليس هذا ما يفعله المسلمون فعلا منذ بداية ظهورهم وهو القتل والنهب والتعصب وتحصيل الجزية مما ادى لوقوع كثير من المسيحيين فى الإضطهاد الشديد والحرق واعغتصاب النساء بحجة انهن غنيمة حرب.
رحمنا الله جميعا من هذا الوحش المهلك الذى يبيد المسكونة بتعاليه المنحطه و مبدأ السيف المميت لن لا يتبع دين الذل و الهوان.. الإسلام.
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون
|