اقتباس:
قال الله عز وجل في محكم كتابه: (لا إكراه في الدين).
وتفهم هذه الآية على الشكل الآتي:
لا يحق لأي مسلم مهما أوتي من سلطة أن يرغم إنساناً على الدخول في الإسلام بأي شكل كان..
ولكن: إذا دخل المسلم في الإسلام فليس له أن يتراجع.
|
ولكن هذا يتناقض مع مفهوم لا إكراه بالدين لأنو اللذي يسلم ممكن يكتشف انو كان غلطان واسلم بسبب ضغط نفسي وبالتالي يكون مكرهاً على دين لا يؤمن به
اقتباس:
إذن لا يحق للمرأة أن تتراجع عن دينها ما دامت ولدت مسلمة ونشأت مسلمة وتعلمت دين الحق وتربت عليه..
|
اليس هذا إكراه بلكي هي لم تقتنع إلا باليهودية يعني بقائها مسلمة إكراه لها
اقتباس:
أما موضوع حكم المرتد أو المرتدة، فهو الأمر في خلاف.. والراجح في نظري أن المرتد لو أخفى عن الناس ارتداده وبقي صامتا لا يدعو إلى الخروج على الإسلام فلن يتعرض له أحد بمكروه..
ولكن أكثر الذي ارتدوا إنما أرادوا الشهرة في ذلك، واهتمت بهم وسائل الإعلام لأهداف مغرضة.. لذلك وجب الحد عليهم وتفريقهم عن زوجاتهم..
ألا يعاقب الآن خائن الدولة في جميع دول العالم؟؟ لماذا تنقمون على الإسلام أن يفعل ذلك إذن؟؟
ارتداده عن الإسلام يعد من جانب المسلمين خيانة..
ستقول: لم يعجبه الإسلام!!
أقول: وخائن الدولة لم تعجبه الدولة ولا قوانينها
تقول: ولد مسلما رغما عنه..
أقول: ألم يولد الخائن مواطنا رغما عنه!!!!!!!
|
طب برأيك ايهما اكثر جدوى ان يقوم الله إن أراد للمرتد بالفعل الموت بأن يميته لمجرد ان أرتد باطنياً ولم يشهر إرتداده علانية أم تقوم انت بقتل المرتد ايهما فيه منع من الإرتداد اكثر
مادمتم واثقين من دينكم لماذا تقتلون المرتد هل نعتبر من اعتنق دين غير المسيحية خائن يصطفل هناك رب يعاقبه وليس انا انا مثلي مثلوا لا يحق لي معاقبته
الخائن يؤذي بلده ولكن المرتد يؤذي نفسه ولذلك توجب معاقبة الخائن اما المرتد فم يؤذني حتى اعاقبه
يعني الله عاجز عن معاقبته وان يميته حتى يطلب منكم ان تميتونه
ياأخي احد اهم الأسباب التي تحلل قتل المرتد هي خوفكم بأن يرتد اناس كثر لعدم ثقتكم داخلياً بدينكم نحن المسيحية لكل شخص الحق بأختيار دينة
يعني ماذنبي ان اولد مسلم وبعد دراسة اكتشف ان المسيحية هي الصحيحة او العكس
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون