اقتباس:
وكم تحبون أضواء التلفزة وهي تحاول ان تجد بعضا" من الملامح في وجوهكم المتسخة بالعار
|
اقتباس:
أنا طفل صغير .. لا أعرف شيئا" الا أني خلقت وعلى صدري وسام شرف يدعي بالفلسطيني..
وعلى كتفي تابوت يرافقني دائما" .. لأن الموت منتشر بكثرة بفضل جهودكم ومساعيكم
|
اقتباس:
أنا ما تبقى من شرفكم وعروبتكم .. وقممكم ..
وها انا الآن أسألكم أمام كل تاريخكم ..
أمام كل أمجادكم ...
أمام أعلامكم التي لا يخلو احدها من اللون الأحمر ..
أمام أبناءكم المترفين بالعز الزائف ...
هل من أحد لا يزال يحن الى تفاحنا ..زيتوننا.. ليموننا ..
أم أنكم تعودتم على المعلبات ..
هل من احد لا يزال يحن الى أيام الثورة والسلاح والمغارات والكهوف .. أم أنكم تعودتم على الصواريخ النووية والقصور المبنية من جلود شعبي ..
أسياد الموت ..
موتو بأنفسكم ..
أو فلتلوذوا بالفرار ..
لأنني سأنفجر قريبا" ..
ولن أرحم حتى نفسي ..
فاستعدو ...
|
يعني الحكي كلو حلو بس هدول كتير قوايا
كمل هيك الله معك وكلنا معك

يسوع ما بقيلي غيرك ...... ما تتركني